الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 22-04-2008, 04:51 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
وليد محمد الشبيبـي
أقلامي
 
الصورة الرمزية وليد محمد الشبيبـي
 

 

 
إحصائية العضو







وليد محمد الشبيبـي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى وليد محمد الشبيبـي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى وليد محمد الشبيبـي

افتراضي الملهاة الشكسبيرية (العبرة في النهاية)

الملهاة الشكسبيرية
(العبرة في النهاية)

وهي ملهاة أخرى، من مسرحيات وليم شكسبير William Shakespeare (1564 – 1616 م) وهي طوال مشاهدها وفصولها لم تكن كذلك لو لم تحدث الانعطافة الحاسمة في النهاية الأمر الذي يؤكد أن شكسبير لم يطلق هذا العنوان (العبرة في النهاية) على المسرحية أعتباطاً.
القصة غريبة وغير واقعية ! (اللهم الا في عالم شكسبير !) اذ سرعان ما تبوح المسرحية بسرّها وهو عشق أبنة طبيب (هيلانة) تعيش في كنف أسرة من النبلاء بعد وفاة والدها الطبيب وهيلانة هذه تقع بحب أبن هذه الأسرة النبيلة (برتران/ كونت روسيّون) الذي لم يعرها أنتباهاً للفوارق الطبقية ... الخ وهذه بدورها تساعد ملك فرنسا في شفائه من مرض ميؤوس منه عجز عن شفائه منه خيرة الأطباء ولانها تحتفظ بوصية والدها وتوصيته التي وضع فيها خلاصة تجاربه في الطب فقد جازفت وجرّبتها على الملك (الذي أوضح لها أن الفشل بعلاجه يعني موتها) ولكنها قبلت التحدي المميت ونجحت في علاجه من هذا المرض المهلك ، ولأنه يريد ان يكافئها فقد طلبت منه (قبل ان تجرَّب عليه هذا العلاج) ان يزوّجها بمن تشاء من أتباعه، وهكذا أختارت من تحب (برتران) الذي رفض العرض ثم وافق على مضض وأمتعاض ! بعد ان هدده الملك بالعقاب لرّده إرادة الملك، ولأنه ليس كما يتوقع القارئ (ككونت نبيل شريف !) فقد هرب منها دون ان يعاشرها معاشرة الأزواج قط ، اذ أتخذ من الحرب الواقعة بين الدوقية الصديقة لفرنسا (فلورنسا) و(سيانا) ، حجة للهرب ، اذ بداعي الأشتراك فيها يكون بعيداً عن (هيلانة) وهن هذا الزواج القسري وكل ذلك يبدو لنا طبيعياً ولكن سرعان ما تتكشف حقيقة برتران هذا وفسقه عن طريق غوايته للحسناوات بتذلل ومهانة لا يليق بأي رجل شريف نبيل ، هيلانة غادرت (قصر) الزوجية بعد ان علمت ما حصل وبتفاصيل متداخلة متشابكة تنتهي المسرحية في قصر (كونت روسيّون) بحضور الملك والذي أوشك أن يوقع العقاب بـ(برتران) أمام أمه الكونتيسة (والتي بدورها غضبت من تصرفات ابنها) لو لم تظهر فجأة هيلانة ، وهكذا يعيشان سوية بحياة لا ندري ماذا ستكون عليه في الواقع (وليس في مسرحية شكسبير !) ازاء زواج يحصل بمثل هذه الطريقة ! بالنسبة لـ(برتران) هذا ، هذه النهاية كانت لصالحه ، اذ ان معاشرته لزوجته هيلانة هو سبيل النجاة الوحيد لشخص أوقع نفسه بمثل هذا المأزق بسبب سيرته الفاسقة مع النساء (وهذا ما يجعلنا نختلف مع شكسبير بخصوصه !) الذي أعتاد في أعماله تكرار عبارات (نبيل المحتد) ... الخ كمرادف للشرف والأخلاق والاستقامة وهي صفات متوارثة (أي الجاه والغنى) عادة في تلك المجتمعات ولا تعني أنه بالضرورة سيكون (شريفاً أو مستقيماً ... الخ) ولعل هذه المسرحية مثل بسيط على هذا وليس كما أراد شكسبير التركيز على شخص واحد (هو تابع برتران المدعو بارول) عن طريق تحميله كل المساوئ والأنحرافات والمثالب وصفات الخسة والجبن والنذالة والصاقها به ، ليس هذا فحسب بل يريد ان يوهمنا بأن سيرة كونت نبيل ذو مكانة رفيعة (برتران) قد تأثرت بسبب الاستعانة برفيق مثل (بارول) والاستماع لتوجيهاته ؟ِ! وقد أعتدنا من شكسبير ذلك، فأنه يريد أن يجعل رجلنا الذي يتصف بصفات الغوغاء والرعاع هو بارول فحسب وان برتران قد (أستيقظ) ؟ من انحرافه وعاد لجادة الصواب بعد أن أكتشف حقيقة تابعه (بارول) الوضيعة الخسيسة ... الخ ، أنه يريد دائماً تأكيد مترادفة الجاه والغنى يساوي الشرف والنبل والصدق والأخلاق وكل الصفات الحميدة ومترادفة الفقر والضعف يساوي العهر والضعة والكذب والأنحطاط والخسة وكل الصفات الدنيئة وهذا يمكن أن يكون مغهوماً لو علمنا ان مسرح شكسبير آنذاك كان موّجهاً للملك والنبلاء والسادة (وغالباً ما كان يقدمها بحضورهم) ، ولا تخلة مسرحية من مسرحياته من ملك أو دوق أو كونت أو نبيل ... الخ ، فالفقراء (في ذلك العصر) لا يصلحون لادوار البطولة ا وان يكونوا ابطالاً لتلك الأعمال وان وجودهم لا يزيد عن كونهم شخصيات هامشية كأتباع وخدم ومتشردين وسراق ... الخ واذا لعبوا دوراً رئيسياً في هذه الأعمال فهي لا تخرج عن كونهم أشراراً وأنذالاً ... الخ وحتى في تلك الحالة فهم مجرد أتباع ، أيضاً ، أنه يريد أن يشير إلى انهم محض رعاع وغوغاء وكل ذنبهم انهم لم يولدوا وبيدهم ملعقة من ذهب ولو كانت بأيديهم تلك الملاعق ، لكانوا نبلاء وأشراف وغير ذلك من صفات حميدة.

أما بالنسبة لنا، فطالما أكدنا انه بيدنا ان نكون (نبلاء) او ان نكون (منحطين) ، الأمر يتبع (تصرفاتنا وسيرتنا) فهي التي تضفي علينا هذه الصفة او تلك !
وبهذا فنحن نرى أن الغوغاء (1) في هذه المسرحية هما (بارول وبرتران نفسه) ! وهذا ما يرفضه شكسبير بالنسبة لبرتران وهو النبيل الفرنسي المقرَّب لملك فرنسا و(كونت روسيّون) وارث المجد التليد لأسرته وتجري في عروقه دماء نبيلة متوارثة أباً عن جد .
ولعل والدة برتران (كونتيس روسيّون) مثلاً جيداً على ان الصفات الحميدة يجب ان تكون تصرفات وتعامل مع الغير يبين انعا محض أفعال وليست أمجاد تليدة فحسب ، تقول : (المواهب اذا لم تقترن بالفضيلة تتحول إلى نقائص مخزية) (ص 8) ولكننا نراها في جانب آخر، توصي أبنها بالقول: (أحبب كل الناس يا ولدي. ولا تثق إلا بالنخبة منهم دون ان تسبب ضرراً لأحد) ! (ص 9).
أما بارول فنكاد نظن أن الغير يغمط حقه كشخص مستقيم عندما تبدأ مبكراً بذمه هيلانة في (ص 10) ما أن تسمع أسمه ويزيد أستغرابنا عندما لا نجد أي فعل من أفعاله ما يستوجب ذلك الذم ! ويتكرر هذا الأستغراب عندما نجد (لافو) وهو سيد عجوز مرافق للملك ولبرتران، يتحدث مع بارول بأحتقار ويذمه وينعته بأقذع الصفات ، حتى أن رد بارول عليه يظهر لنا أنه نبيل بالفعل حتى عندما يتعرض إلى أساءة من الغير، (أنظر ص 49 – 52) اللهم الا كرد فعل عما تعرَّض إليه ، ولكن نكتشف نذالته وجبنه وخسته وضعته وخيانته بعد مقلب يدبَّره له ضباط وجنود فرنسيين في الجيش الفلورنسي حيث يظهر على حقيقته دون مواربة (ص 77 – الخ).
أما برتران ، (كونت روسيّون) فيظهر معدنه الحقيقي (وهذا ما لا يُرضي شكسبير نفسه) بردّه على صديق له سأله عن الفتاة ديانا (الشابة العفيفة):

السيد الثاني: تقول لي انها صبية شريفة.
برتران: هذه علتها الوحيدة فقد كلمتها مرة ورأيتها باردة بشكل عجيب ... (؟!) (ص 80).

وفي كل أعماله ، أراد شكسبير أطلاق بعض حكمه على لسان أشخاص مسرحيته ، مثل قول هيلانة لملك فرنسا:

أن من يقوم بالأعمال العظيمة غالباً ما يحققها بأبسط السبل والوسائل (ص 36).

وهذا بارول يخاطب سيده برتران بالقول:

( مَنْ يبقى في بيته ليعانق زوجته الشرعية ويصرف بين ذراعيها نسغ رجولته بدلاً من ان يساند أبطال الحرب الشجعان يدفن شرفه في التبن ). (ص 53) .

وفي موضع آخر ينعت نفسه بالجبن بعد أفتضاح حقيقته الوضيعة اذ يقول: ( فمن يعرف نفسه أنه جبان عليه أن يلتزم الخدر دائما . لأن الجبان لا بد له يوماً من [أن] يصنَّف كحمار) (ص 104).

أما الكونتيس (أم برتران) فتبوح لوجيهين برسالة شفاهية ترجوهما أن ينقلاها لأبنها (وهي حكمة غريبة !) ، حيث تقول: (السيف لا يسترد الشرف المفقود) (ص 67).

أما الشابة العفيفة ديانا (من أسرة كابوليه القديمة العهد) ، وهي تحاور برتران (الذي يلح في مراودتها عن نفسها) ، فتقول: (الحلفان ليس مقبولاً اذا تعهدت بأسم من أعبده بأني سأتصرف خلافاً لشرائعه. هكذا قسمك ليس إلا كلام) (ص 88).

وهذا حديث بين سيدين في المعسكر الفلورنسي ، حيث يقول السيد الأول: (لا تنسى أن نسيج حياتنا سداه الخير ولحمته الشر) (ص 93) ، ثم يقول السيد الثاني بعد ان عرف حقيقة شخص بارول: (من الآن وصاعداً لن أثق بأي إنسان لمجرّد نظافة نصلته ، ولن أصدّق أقواله لمجرد أناقة ثيابه) (ص 96).

وهذا الملك يخاطب برتران بالقول: (أستخفافنا الجاني حملنا على الأستهتار بالأشياء الثمينة التي نملكها ولا نعرف قيمتها الا عندما نخسرها، كما اننا لا نقدّر الأشخاص من حولنا إلاّ بعد ان يغيبوا عن أنظارنا أو يصبحوا من سكان القبور. غالباً ما تدفعنا أهواؤنا العمياء إلى التضحية بأعز أصحابنا الذين نبكيهم بعد أن نخسرهم لأن صداقتنا العميقة لا تلبث أن تدرك تصرفنا المشين، لكن بعد فوات الآوان) (ص 117 – 118).

في هذه المسرحية، نجد ان بعض شخوص المسرحية يتحدثون عن بعض الوقائع التي حدثت في مكان بعيد عن تواجدهم دون ان يعلمنا شكسبير عن كيفية معرفتهم بها ! مثلاً في ص 79 وص 91 .
أما عنوان هذه المسرحية (العبرة في النهاية) فنجده يتردد على لسان بطلته (هيلانة) عند مخاطبتها لديانا في (ص 106) ولأم ديانا (الأرملة) في (ص 112).
في هذه المسرحية، نجد عبارات طالما تتردد في أعمال شكسبير في تأكيد معادلة (النبل/ الضعة) حسب مفهومه لهما (المحكومة بعصره واعراف واخلاقيات المجتمع ذاك بذلك العصر) ، فنجد مثلاً هيلانة وهي تخاطب الكونتيس فتقول: (أنا من أصل وضيع وهو (أي أبنها برتران) عريق النسب. أهلي ليسوا نبلاء ، بينما جميع ذويه من الأشراف) (ص 26) ، كذلك تخاطب الملك فتقول: (ما دام أسمي الوضيع الأصل لا ينتمي إلى أي منبت رفيع الشأن) (ص 38) ، وهذا برتران يرد على طلب الملك بزواجه من هيلانة مستنكراً بقوله: (لانها تثقفت على نفقة أبي . أتريد أبنة طبيب فقير أن تصبح زوجتي ؟ لن أسمح لأية شقية مثلها أن تهبط بي إلى مستواها) (ص 47) (طبعاً يقصد الفارق المادي لأن الفارق الأخلاقي ليس في صالحه) ، فيرد عليه الملك بالقول: (أمر غريب أن نعتبر دماءنا مختلفة باللون والسرعة والحرارة عن غيرها وهي عند هدرها متشابهة لا تمييز فيما بينها إلا بالفوارق التي نقيمها نحن أحياناً... غعندما تكون الأعمال مشكورة وان جاءت من مستوى متواضع ، ترفع صاحبها إلى أعلى المراتب. لأن الخصال الحميدة تعلي شأن من يتصف بها. والخير يكرم دوماً صاحبه كائناً من كان، كما ان الشر يذل فاعله وان كان من أنبل النبلاء ... ومن يدعي بأنه سليل المجد ولا يشبه أباه الكريم فالنبل منه براء. أعمالنا هي التي تصنعنا لا أمجاد أجدادنا. أما لفظة شرف فهي كلمة لا يتم معناها إلا إذا نحن برهنّا على أستحقاقنا مدلولها) (ص 47)، ثم يتراجع برتران نزولاً عند إرادة الملك ويقرر الزواج من هيلانة فيقول: (ان نبل محتدّي يأبى عليّ إلا أن أتفيأ بكنف رعايتك وحمايتك) (ص49)، وهذا السيد العجوز (لافو) يُعيّر بارول فيقول: (أنت متشرد ولست مسافراً شريفاً. أنت ترافق السادة وصفوة الناس الكرماء الذين لا تساويهم في المقام ، لذلك تستحق كل كلمة لوم وعتاب ، وتستوجب أعتبارك دجالاً.) (ص 52).
على أية حال، فقد لاحظنا وجود أخطاء املائية ونحوية في هذه النسخة المترجمة من المسرحية فضلاً عما وجدنا فيها من نقص وحذف في مواضع عدة من المسرحية مثل الصفحات 76 ، 78 ، 81 ، 94 ، 95 ، 96 .

(العبرة في النهاية: تأليف شكسبير، تعريب أنطوان مشاطي ، اشراف نظير عبّود ، دار مارون عبّود ، بيروت – 1987)


كتب: وليد محمد الشبيـبي
بغداد 16/10/2002
طبع في 20 نيسان/أبريل 2008
(1) هذا المقال ، هو جزء من دراسة كانت عن أعمال وليم شكسبير بدأت عام 2000 حيث درست 26 عملاً مسرحيا بالإضافة إلى جميع سونيتاته فضلا عن الدراسات النقدية عنه من تاريخ وفاته الى يوم كتابتي لتلك الدراسة والتي لم انجزها بل كانت مخطوطة وتركتها لادرس الماجستير (السنة التحضيرية 2000/2001) ثم عدت للدراسة عام 2002 واندلعت الحرب عام 2003 واحتل العراق من القوات الغازية وما لحقه من دمار شامل الامر الذي جعلني ابتعد كليا عن انجازها ، وظهر البعض منها على شكل مقالات قصيرة منفصلة كما هو هذا الحال في هذا المقال عن تلك المرحية (العبرة في النهاية)







 
رد مع اقتباس
قديم 24-04-2008, 02:53 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحمد نورالدين
أقلامي
 
الصورة الرمزية أحمد نورالدين
 

 

 
إحصائية العضو







أحمد نورالدين غير متصل


افتراضي مشاركة: الملهاة الشكسبيرية (العبرة في النهاية)

اعمالك اخي وليد دائما مفيدة وهامة
شكرا لك على هذا الجهد
جزاك الله كل خير







 
رد مع اقتباس
قديم 24-04-2008, 04:44 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
وليد محمد الشبيبـي
أقلامي
 
الصورة الرمزية وليد محمد الشبيبـي
 

 

 
إحصائية العضو







وليد محمد الشبيبـي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى وليد محمد الشبيبـي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى وليد محمد الشبيبـي

افتراضي رد: مشاركة: الملهاة الشكسبيرية (العبرة في النهاية)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد نورالدين مشاهدة المشاركة
اعمالك اخي وليد دائما مفيدة وهامة
شكرا لك على هذا الجهد
جزاك الله كل خير

اشكرك اخي العزيز الاستاذ احمد على ردك الكريم واطرائك لمواضيعي المتواضعة.
احترامي وتقديري






 
رد مع اقتباس
قديم 16-03-2011, 05:59 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
غير مسجل
ضيف زائر
 
إحصائية العضو






افتراضي رد: الملهاة الشكسبيرية (العبرة في النهاية)

كم من الجميل ان نهتم بعمال العظماء ولكن الاجمل ان نستفيد منها ونطبقها
سؤل للاخ وليد كيف يكون شطسبير ابن من ولد فقير وكيف يهين الفقراءفى رواياته؟ برجاء الرد







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الملهاة الشكسبيرية (مهزلة الأخطاء) وليد محمد الشبيبـي منتدى القصة القصيرة 2 24-04-2008 04:31 PM
بداية النهاية احمد حاتم الشريف منتدى القصة القصيرة 0 07-05-2007 02:12 PM

الساعة الآن 09:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط