|
|
منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
28-02-2007, 05:10 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
نهاية لقيط
هذه محاولة للولوج إلى عوالم القصة التحليلية أتمنى أن تنال إعجابكم حرر السجان يديه من القيود, ودفع به بحركة معتادة ذات دربه, وأقفر الزنزانة ومضى وصدى وخطى نعليه يتوارى رويداً رويدا. تنبه إلى ضوء باهت يصدر من نافذة باب الزنزانة لا يصل إلى زواياها الداكنة ,قلبه يدق بشده وبسرعة حتى لكأنه تتجاوب له صدغاه وساقاه ترتجفان وتكادان تهويان به دون حول منه أو قوه انه ماضٍ ماض إلى النهاية ولسوف لن يرى النور بعدها ويكون نسيا منسيا ..... :ثم أين أكون بعدها ؟ أصابته قشعريرة وقد أشعل سيجاره بيد اشد ارتعاشا . : أهذه هي النهاية ؟أهذه هي نهايتي ؟أهذه نهاية كل إنسان . ألن اعرف على وجه التحديد أبي وأمي اللذان لا أدري بهما ولا احد يعرفهما ،أو فعلا تلك ألفعله المشينة ,وقذفا ني إلى هاوية هذا الوجود لا اعُرف إلا بابن الملجأ،دون أن أنصف ، دون أن انُصر ؟ ضاقت أنفاسه ونظر فيما حوله بجنون ,ثم استل نفساً من السيجارة وردد ما بينه وبين نفسه:لا لا هذا غير منطقي لا يمكن أن كل الناس تعبد السراب !إنها وأيّم الحق حمى الهذيان من جراء فعلتي !لكنني فعلت فعله لا يمكن أن تغفر لي . عيناها كانت تحدق بي وهي مسجاة على ظهرها .....غريبة نظرة عيناها وحزينة ،أحسست بهذا كنت أتمنى لو أنها تستطيع سماعي لأخبرتها عما أكنه لها ،لكنها لم تك تسمع ،وحتى عندما كانت تسمع لم تك تصغي إلي ،وكل ذلك لأمر ليس بيدي ..... في البدء كنت اعمل "ميكانيكي" بمرآب أبو نادر وكانت نافذتها قبالتي لا تكاد تفارقها وهي عمدا تخرج من نافذتها أحيانا من انبعاث صوت "الكاسيت"المجلجل الذي يثير في مشاعري الحب ،يرافق ذلك لباس صارخ يكشف جسدها الملي أنوثة ،ولشد ما وضعت يدها على الساعة لتفوز مني بلقاء ،وصرت ألاقيها بمكان منعزل في ألخرابه ورغم إحساسي المتمرد ،ورغم ما كان للباسها من تأثير عليّ لم أفكر الاستئثار بها . ولم أجد مهرباً من فداحة ما أحس به غير أن فاتحتها بأمر الخطوبة, فأبدت سعادة لا يمكن أن تمحى من مخيلتي وقالت :هل أنت جاد فقلت :كل الجد وفي غمرة تفكيري بها واستحواذها على قلبي نسيت حقيقتي ،نسيت أني لقيط. نسيت انني جنس مختلف جنس يلفظه المجتمع من حظيرته جنس أولاد الحرام.... راحت أمها إلى المعلم أبو نادر تستفسر منه عن حقيقتي فاخبرهم أني لقيط لا يعرف لي أب أو أم . بعد ذلك أوصدت النافذة ولم أرها لم أرَ وجهها الذي سيطر على تفكيري ،ولم اسمع أي أغنيه من تلك الأغاني التي كانت تهتز لها روحي . وكل هذا وأنا لا ادري ،حتى اخبرني أبو نادر بما دار بينه وبين أمها, واكتشفت بعد ذلك أنها تحولت عني لتحب نادر ابن صاحب المرآب ،حاولت أن استدرجها أن اخبرها بان كل ما سمعته كذب إلا أنني أفز منها بلقا . حتى بعثت لها آخيها الصغير الذي كان مرسالها إلي قلت له :اخبرها أنني سأفضح لكل الناس رسائلها التي خطت بيدها ،وبعد تكرار التهديد والوعيد استجابت وأول ما حضرت إلى ألخرابه قالت بلغه آمره :أن لم تحضر الرسائل فما لك معي حديث ،فأبرزت لها بجانب من جيبي الرسائل . قالت بحده :والآن ماذا تريد ؟ ارتعشت وفكره شيطانيه تدغدغني لكنني لم أجرؤ عليها ،رغم أن كل شيء يثيرني ،العزلة والشعور بالانتقام الذي يجلجل بي ،وقلت لها بصوت متهدج وأنا بين الهم بها والتردد :لمَ تركتني وفضلت عليّ نادر يا حلوتي ؟ تراجعت للوراء وقالت في ريبه حاذره :أيمن أعطيني الرسائل قلت لها وأنا ارتجف :سأعطيكِ لكن بعد أن ................. ردت وهي تفتح حقيبتها :ما تبتغيه حُلم إبليس بالجنة . فكرت وقتها بحياتي وما آلت إليه ،فكرت بالملجأ،فكرت بالصغار الذين دون أب لهم أو أم ،فكرت بالليل الطويل ،وأنا خائف أترقب زواله الأسود ،فكرت بقسوة المجتمع كيف يقصي بنا عن حظيرته,فكرت باني مجرد ابن لحظة خليعة لا قيمة لها, فكرت بنادر كيف أنتصر عليّ؟ فانقضضت عليها أريد تلطيخ شرفها أسرعت لأحبس أنفاسها،قاومت لكنني اجتذبتها بجنون وأدخلتها إلى ألخرابه ، ألشيطانه فلتت مني وأخرجت سكيناً من حقيبتها ،وانقضت عليّ لكنني ببراعة ابتعدت عن ضربتها ،وأخذت منها السكين وبلا وعي وبكل جنون سددت السكين إلى قلبها ...انتفضت ....... فغر فاها ... لم تسترجع أنفاسها .....عيناها تضطرب وتدور ......جثت على ركبتيها انتفضت .........ساقاها يتشنجان ثم يرتخيان....... وأصوات أصوات من حنجرتها كالجحيم .....سكنت ولم تبدي أي حراك . ودمها دمها كالنافورة يتدفق, امتلأ صدرها وعنقها وراح يسيل على ساقيها مشكلاً دروباً يتشكل الجحيم معها ،كل هذا وأنا أراقب فزعاً وبلا وعي ...... آه ضمر صدرها المنتصب وتناثر شعرها الأملس الطويل المتخضب بالدم ،والتصقت خصلة على وجهها مليئة بالدم.. آه قدماها .......ساقاها عاريتان .....حذائها عند رأسها .....وعيناها آه من عينها كيف تنظر لي بكل غرابه .....كلتا يديها مفتوحتين وقدبرزت عروق تميل للازرقاق . كل هذا يحدث لي لمَ يحدث لي ،لو أني تركتها لذهبت وكأن شيئاً لم يحدث ،ولكنها لو ذهبت لكانت غير تلك المسكينة ولكانت قاسيه, ذات مكر ولكان جسدها الذليل ذو وحشيه من تأثير طبعها !ولكانت ذهبت وترامت بأحضان نادر وأنا أتحرق ألما وغيظاً ،بل قل هذا أفضل هذا ما تستحقه. لكن المشنقة المشنقة يا مجنون !إنها ساعات ولسوف ينفذ فيك الحكم وتكون نسياً منسيا ! ترامت أمامه أركان الزنزانة بسكونها المعدم ،واستبد بروحه دنو مصيره ونظر باستنكار ! ظلمة ظلمة بغيظه باهتة ....وجدران تحبس روحه .....وباب أشد قسوة من كل شيءٍ مؤ صد بإحكام .......ووحدة أشد من الموت نفسه .....لقد قضى طيلة عمره وحيداً وفريداً ،وبلا نصير خاصة بعد خروجه للحياة من الملجأ ،اشتاق لأن يسمع لتلك الكلمة التي يقولها الأخ لأخيه ،لسماع كلمة أخت ولشد ما تمنى لسماع بابا وماما ويقول كباقي الناس :بابا و ماما ،لمَ حرقوه ؟ لمَ رموه إلى هذا العالم المخيف قطعة لحم لا حول لها ولا قوة ،حتى يوصم بهذا العار ما دام حياً. :لمَ يا أبي تركتني ،أهنت عليك لهذه الدرجة؟وأنتي يا أماه يا من وضعتني في أحشائها تسع شهور . أين أنتما وما شكلكما ؟أحيان ترزقان أم ميتان ؟إن كنتما حيان فتعالا وشاهدا خطيئتكم الكبرى للمرة الأولى والأخيرة . ابتلع ريقه بصعوبة واسند طهره وأشعل سيجارة جديدة ،وقد أخذته لذة الاستشهاد !و تساءل :أأنا ضحية ؟ لمَ لا وقد زج بي إلى هذا العالم دونما رحمه بلا أب أو أخ ،إنه دافع عن نفسه دافع عن حقه في الشرف كإنسان ولما لا يموت من يحارب إنسان مثله ضعيف . الحياة جاء إليها من غير إرادة ، ،فلما لا يتصدى لمثل كل هؤلاء ،لمَ لا يحاربهم كما يحاربوه . والأدهى من هذا أنهم يمنعوه من حقه أن يكون واحداً منهم ،حتى يمنعوه من أقل حقوقه وهو تسميته إنساناً، إنما قولهم له لقيط وإذ سارع أحدهم ليتهجم عليه قال له :أبن حرام ،كأنه ليس من ذرية آدم .وأبتسم ابتسامة خبيثة :لقد انتقمت لكل هؤلاء الذين أُطلق عليهم المجتمع لقُطاء. هذا اللفظ القاسي يلهبون به ظهورنا ،وما فعلته يستحق التقدير ،يستحق الإعجاب ،إنني لم أقتل لرغبتي في القتل بل قتلت دفاعاً عن نفسي ،هكذا تكون قضية دفاع عن النفس لا جريمة مع سبق الإصرار كما حكم عليّ القاضي الأبله ،لكن لا عجب فهي من جنسه من جنس أولاد الحلال فطبيعي أن يثأر لها ،منّا نحن الذين هبطوا كوكبه من غير رخصه تشفع لنا حق الوجود. لو كان القاضي عادلاً لوضع بالحسبان أني عشت حياة مختلفة ،حياة لا يمكن بتراكمها وبإجحافها أن تجعلني من الأسوياء ،إنها حياة مؤلمه أن ترى نفسك مختلف عن الآخرين من الأطفال ،الذين كانوا يزوروننا مصطحبين آباءهم وأمهاتهم . سألت ذات يوم إحدى المربيات :أين أمي ؟ دهشت لهذا السؤال وقالت برقه :أنا أمك. :لكنني أقصد أمي التي ولدتني . احتارت ألمربيه وما لبثت أن قالت :سافرت لتعمل بالخارج وعندما تكبر ستأتي لتأخذك. سررت كثيراً ،وبسذاجة لكن وجهها كان حزيناً مشفقاً وما لبثت أن احتضنتني ودمعة رقراقة بزغت من مقلتيها ،ولم يدر بخلدي ما كانت عليه الحقيقة ،بعد ذلك صرت بكل مناسبة أسالها :متى ترجع أمي ؟ وهي لا تفتأ تقول:عندما تكبر . كبرت وأدركت حينها سذاجتي ،أُعلمت من الشباب ألأكبر مني سناً أننا بأقصى لفظ لقطاء ،ولم تجد المربية بداً وراء إلحاحي من أن تخبرني ذلك وأنها لجأت للكذب كي لا يؤثر ذلك في سلوكي. لقد أدركت أننا بشر يجري بأوردتنا دماء كدماء من لهم أب وأم, لكننا غير مرغوبين خارج دارنا ،ذلك أننا لعنة للحظة بهيمّة خارجة عن الدين والعرف. أنني لا أدري من هم ؟ لمَ تُحل عليّ لعنتهم ؟أنني عند ذاك الذي هو سبب مأساتي لذة لحظة, وعند تلك التي حملتني أساوي لحظة جميلة ،لمَ ينسبوني أليهم ؟أنني أبن ملجأ لا أبناً لهم ............ ربما أكون ظاهرة غريبة للمجتمع لا أصل لها ،لكن لو كان المجتمع عادلاً لنظر ألينا كما ينظر إلى الشهداء وإن لم يقضوا نحبهم . علّه يعوضنا عن ألآباء والأمهات عن ذاك الحنان ألذي لشد ما أستعار في أعماق أعماقنا من غير ما رحمة . وإنما قولهم لنا حتى أصحاب الدين :أولاد غير شرعيين . أبتسم أيمن وقال بصوت مسموع :أنا ولد غير شرعي بل أنا قاتل بنظرهم ومجرم، لكنني لم أقتل ،هم من قتلوا،هم من أجرموا ،هم من دفعني وزرع في رأسي الفكرة ،ودفعوا بي إلى الهاوية ،فلما يحكم علّي ظلماً و القتلة أحرار . ألا يكفي أني احتملت اضطهاد الوحدة طيلة عشر سنوات ساعة خروجي من الملجأ ،خرجت أبن ثماني عشرة سنة ،بعد تدريبي بمهنة "ميكانيكي" ،واستأجرت غرفه مع حمام ومطبخ ،أعود من العمل وأنا أشعر بالظمأ للحب والعاطفة ،وعندما أجلس وأراقب من النافذة بعد ساعات العصر أُشاهد ظل البنايات الطويل ،فأشعر ببرودة تصيب روحي ،أشعة الشمس صفراء باهتة وكأنها مريضة . لا أحد يأتي أليّ في ساعات النهار الطويلة ،والليل فيه ظلمة رهيبة ،أسمع أصوات الصراصير وأصوات السيارات القريبة والبعيدة ،ولا أحد يأتي ليخلصني ،وذاك ألأجر من عملي لاحيا حياة هانئة،بل صارمة فيها من التقتير والاقتصاد الخانق ،لكن الوضع أختلف فيما بعد من الناحية الاقتصادية للأفضل ،وصار في وسعي "فتح بيت" وتكوين أسرة ،لكن سادية المجتمع كانت مانعاً كبيراً وليست هذه القصة الأولى لي مع فتاة ،لكنني أحببت أن تكون لهذه المأساة نهاية وإن كانت الجحيم نفسه. فقد كان أبو نادر قبل ألاهتداء إلى أمري ،كثيراً ما يتقرب مني ويطلعني على أحواله حتى صارت أم نادر لا تفرقني عن نادر أو عن إيمان أبنتها على حد قولها ،وصارت إيمان كلما تراني يضرب وجهها للحمرة حتى صارت نظراتنا مصدر همز وغمز لأبي نادر وأم نادر ،سألني أبو نادر في الماضي عن ابي وامي فقلت له : أنهم ماتوا جميعاً بحادث سيارة فقال لي ساعتها :أليس لك أعمام او أخوال؟ لم أدرِ ما أقول غير أنني زعمت أنهم لم يكونوا على وفاق مع أبي وأمي ،ويبدو أن أبا نادر لم يقتنع بهذا،بل بأول زيارة لي من أحد أصدقاء الملجأ ِ،سارع ليقول لدى خروجه :من أهل أيمن . ولم يكن صديقي الذي تربى معي في الملجأ يدري أنني أكتم هذا ألأمر ،فباح له بالسر الذي اجتهدت على إخفائه ، وأعلمني أبو نادر بطريقته الخاصة أن الكذب له نهاية ،وصرت أرى بدل تلك النظرات من إيمان ، نظرة مشوبة بالاشمئزاز المقرون بالعطف . لكن ما أحسسته أنه يجب أن يكون لهذا ألأمر نهاية وإن كانت المشنقة وبدل أن أموت ألف ميتة لتكن ميتة واحدة...........! |
|||
01-03-2007, 03:18 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مشاركة: نهاية لقيط
عزيزي اسامة |
|||
04-03-2007, 10:50 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
مشاركة: نهاية لقيط
اقتباس:
أسعدني حضورك وقراءتك للقصة كثيرا ا تمنى أن تكون حازت على إعجابك بالنسبة لتكرار عبارة الملجأ واللقيط كانت حتمية ترتبط بطبيعة تفكير أيمن بطل القصة ولم أك غافل عنها اشكر لك يا أستاذي هذه البادرة التي شجعتني كثيرا |
||||
03-04-2007, 06:38 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
مشاركة: نهاية لقيط
المبدع أسامة عادل
|
|||||
03-04-2007, 07:03 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مشاركة: نهاية لقيط
مساء العطر |
|||
28-04-2007, 01:43 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
مشاركة: نهاية لقيط
الأخ المبدع أسامه قصتك رائعة شدتني فقرأتها للنهاية فهي ألقت الضوء على ظاهرة خطيرة وهي امداد المجتمع بلبنات غير سليمة(اللقطاء) من أساس غير سليم (علاقة حرام) وهي ظاهرة يجب معالجتها ومكافحتها بكل الطرق.[ |
|||
30-04-2007, 07:52 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
مشاركة: نهاية لقيط
اقتباس:
تشجيعا يحد بي للمضي قدما بالنسبة للأخطاء سأنتبه جيدا في ما بعد لترتقي النصوص لمستوى كاتبة عظيمة كإباء سأعمل يا سيتي أكثر سأجتهد أكثر ويبقى الكمال لله وحده شكرا لأميرة الكلمة |
||||
30-04-2007, 08:20 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
مشاركة: نهاية لقيط
اقتباس:
القضية لم يغلب عليها طابع المضمون ولم يغلب على الشكل بالحجم الذي تتصوره هي مجرد الكشف عن الحقيقة الكامنة في هذا الكائن ومحاولة لسبر غوره وتجسيدا للصراعات النفسية في تكوينه ألظرفي واندماجها في تكون المأساة الإنسانية لذا لجأت إلى تقمص الشخصية وتحسس دوافعها للخروج برؤيا مستقلة كاشفة عن كنته ولم اقصد بتاتا العمل على توازن المحاور الفنية في هذه القضية كل الشكر للأستاذ ماجد على المرور المميز تقبل محبتي |
||||
30-04-2007, 08:27 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
مشاركة: نهاية لقيط
اقتباس:
الأخت إيمان هذا ما أتمناه من كل قلبي الوعي على هذه الظاهرة الخطيرة التي باتت تهدد بنيان المجتمع من غير وضع إي خطط إستراتيجية تحد من ضراوتها وخطرها والأمر الغريب أننا نتعامل معها كالمجتمعات الأخرى اللا دينية فنعتبرها من حتميات التطور!!!!!!!!! |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عدنان الصائغ و نهاية الشعر | فوزي الديماسي | منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي | 9 | 17-12-2006 06:22 PM |
نهاية النفق | حكمت الناهي | منتدى الأقلام الأدبية الواعدة | 3 | 05-11-2006 03:16 AM |
الزرقاوي .. هل مقتله نهاية لمرحلة كما كان ظهوره بداية لمرحلة.(منقول) | نايف ذوابه | منتدى الحوار الفكري العام | 2 | 18-06-2006 08:45 AM |
الرأسمالية ليست نهاية التاريخ | عادل الامين | منتدى الحوار الفكري العام | 1 | 15-06-2006 11:57 AM |
نهاية الرحلة -- قصة قصيرة | عوض عثمان عوض | منتدى القصة القصيرة | 0 | 02-01-2006 07:08 PM |