الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-2013, 04:08 PM   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..


حينما استحضرك، وأكتب عنك، يتحوّل القلم في يدي إلى وردة حمراء ..

وأنا كذلك...







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 04:12 PM   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

هذا ليس زمنك أيها المرهف شفـافية ورقة وعذوبة ،، هذا زمن إعدام العصافير والأطفال والفراشات والنجوم !






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 06:26 PM   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
عبدالله باسودان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالله باسودان غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

أديبتنا الغالية سمر
شكراً لك على هذه الهدية من الكنوز الرائعة للأديبة السورية القديرة غادة السمان.
حقيقة سررت بها واستمتعتُ بها.







 
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2013, 03:57 PM   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

لن أفرّق بينهما..
ربما الأقدار فعلت
لكنني أحب أن أكمل المشوار
وأسترسل في غرس رسائل الشهيد العاشق غسان كنفاني
في حدائق غادة..
هكذا أجمل...

أنت في جلدي ، وأحسك مثلما أحس فلسطين

قلّما في زماننا أختي لونلي من يجيد قلب جراب قلبه بكل تلك الابجدية التي عزف لحن شوقها كنفاني الى حياءه الآخر غادة
لا أعلم في أي سطر قرات نفسي ولا اعلم على اي حافة من السطور ترنحت ولا اريد ان اعرف ان كان غسان قد أعاد قراءة سطوره مرة اخرى وقام بتلقيح ما لا يعجبه من خيبات السطور قبل أن يربطها برجل الحمامة البيضاء تلك وإطلاق سراحها الى غادة
لسحر الكلمات أقف احتراما ولعذاب المعنى أرفض ما كتبه غسان
كل منا يحوي مدينة في قلبه هو حاكمها
ربما هي امانة او كانت هبة من الله أن يخلق فينا انسانا نحمي كرامته ... لا تشقى أيها السعيد بل احزن
أعتذر نيابة عن كل رجال الأرض عما كتبت يا غسان ... فالعاشقات يسرقن الحروف من غياب عيون رجالهن
لا ينتظرن سحباً مذيّلة بتواقيعهم .. كفاتنة تحمر خبثا لنظرة إعجاب صدفة رجل في سوق عشوائي في المدينة
......
وأنت يا غادة
لا يهمني كيف استدرجت رفيقك لكل هذا العناء
وكيف أمطرتيه قصائدا وتركتيه عند حدود اللهفة تائها يتشبث بقطرة سطر او قطرة ماء

يهمني أنني لم اجد امراة تتقن الكتابة كما أتقنتيها بعد احلام
يهمني واقعا يتناوب الحزن والفرح إسمه الكلمة
مساء الصباحات حتى يختلط الفرح بالقطيعة
للفرح فترته الصباحية وللقطيعة فترة مساء
لهذا التواطؤ المرعب الذي اوجده الادباء مع الحزن ....

اعتقد باني كغيري من المتشبثين بقطيع الكلمات
لم نجد سطورةواضحة للفرح ننقلها
كل ما اعجبنا هو ((حاجتنا لعشرين خريفا هادئا فجلودنا تكاد تبلغ شهرها التاسع من الفوضى
وصافرة تنذر من بعيد باقتراب مخاض حلم أنت من خلقه في رَحِمي ورَحم الرواية))







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2013, 04:01 PM   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

غادة....
لست أعرف ماذا يتعين عليّ أن أكتب لك ....

لقد أرسلت لك رسالة مطولة منذ أسبوع ،ومع ذلك فرسائلك تقول أنك لم تتسلمي شيئا ،وأناأشعر بالذنب،وأخشى أن تعتقدي للحظة أنني ألعب دورا ، أو أن نبضي لك قد أخذ يخفق في فراغ ،أو أنه صمت , أو أنه أتجه نحو مرفأ آخر :دونك أيتها الغالية لا شيء ولا أحد .....وغيابك ليكن من يكن الذي سيختاره لن يعوض ..... بعدك مستحيل .دونك لا شيء و لكن غيرك غير ممكن .
أنت في جلدي ، وأحسك مثلما أحس فلسطين : ضياعه كارثة بلا أي بديل ، وحبي شيء في صلب لحمي ودمي ، وغيابها دموع تستحيل معها لعبة الاحتيال .
لقد وقع الأمر ، ولا فرار .... العذاب دونك ،ولكنه ، دائما ، عذاب جارح ، صهوة تستعصي على الترويض .

انني أكره ما يذكرني بك ، لأنه ينكأ جراحا أعرف أن شيئا لن يرتقها. أنا لا أستطيع أن أجلس فارتق جراحي مثلما يرتق الناس قمصانهم .....

و يا لكثرة الأشياء التي تذكرني بك :الشعر الأسود حين يلوّح وراء أي منعطف يمزّع ، النظارات السود ما تزال تجرحني ...السيارات ،الشوارع ، الناس ، الأصدقاء الذين تركت على عيونهم بصماتك ، المقاعد ، الأكل ، الكتب ، الرسائل ،المكتب ، البيت ، الهاتف ، كل ذلك ، كله .... هو أنت ، وقبله : أذكرك طالما أنا أنا ... وحين أنظر . الى كفي أحسك تسيلين في أعصابي ... وحين تمطر أذكرك ، وحين ترعد أسأل :من معها ؟ وحين أرى كأسا أقول : هي تشرب ؟ثم ماذا ؟

لقد صرت عذابي ،وكتب عليّ أن ألجأ مرتين الى المنفى ، هاربا أو مرغما على الفرار من أقرب الأشياء الى الرجل وأكثرها تجذرا في صدره الوطن والحب .

واذا كان عليّ أن أناضل من أجل أن أسترد الأرض فقولي لي ،أنت أيتها الجنية التي تحيك ، كل ليلة ، كوابيسي التي لا تحتمل ..... كيف أستردك ؟
.
وحين أكتب ليس ثمة قارئ غيرك , وحين أقود سيارتي في تعب الليل وحيدا أتحدث اليك ساعات من الجنون ، أتشاجر ، أضحك ، أشتم السائقين ، أسرع ، ثم أقف : أحتويك وأقبلك و أنتشي .
انني على عتبة جنون ولكنني أعرف قبل أي أنسان آخر أن وجودك معي جنون آخر له طعم اللذة ,ولكنه لأنك أنت ، التي لا يمكن أن تصلح في قالب أريده أنا .جنون تنتهي حافته الى الموت !

أمس رن الهاتف في المنزل ، ورفعت السماعة ... لم يكن ثمة أحد يتكلم على الطرف الآخر وهمست ، بعد لحظة ، بصوت جبان : غادة ؟
وهذا كله لا يهمك ....أنت صبية وفاتنة وموهوبة ... و بسهولة تستطيعين أن تدرجي اسمي في قائمة التافهين ، وتدوسي عليه وأنت تصعدين الى ما تريدين .... ولكنني أقبل ... انني أقبل حتى هذه النهاية التعيسة !
ماذا أقول لك ؟ انني أنضح مرارة ... يعصر لساني الغضب مثلما ... يعصرون البرتقال على الروشه ، لا أستطيع أن أنسى ، ولا أستطيع أن أبعد عن وريدي شفرة الخيبة التي بذلت جهدا ، يشهد الله كم هو كبير ، لتجعلينني أجترعها بلا هوادة !
ماذا يهم ؟ ها أنت تكتبين الآن وأنت على بعد ألفي ميل ما كنت تستطيعين أن تقوليه حين كنا يدا في يد ..... ومع ذلك فهاتي الحب ! كيف ؟ كيف ؟
لا أعرف ماذا أريد . لا أعرف ماذا أكتب . لا أعرف الى أين سأنتهي . و الآن خصوصا أنا مشوش الى حد العمى : ان النقرس يفتك بي مثل ملايين الابر الشيطانية . أشفقي عليّ أيتها الشقية ... فذلك على الأقل شيء يقال .
قلت : لنتحدث في الهاتف ... أما أنا فليس لدي قرش أستطيع أن أصرفه ، وأن أصرفه خصوصا على عذاب لا أحتمله . لقد تقوّض هذا الشيء الذي كنته ، وأنا حطام، وأعرف أن ذلك شيء لا يسرّك كثيرا ، ولكنه حدث : عنوان القصة .
حازم؟ أجل حازم (أحد أبطال قصص كتابي ليل الغرباء) من نوع أكثر صميمية :أنني أكثر شجاعة منه في وجه العدو المعذّب ، ولكنني أقل منه شجاعة في وجه الحب .
انني أعطيك بطل قصة ، مخلوق جدير بالتفحص في أنبوب أختبار ... وسأكون سعيدا لو عرفت كيف تكتبين عن رجل أحبك حقا ، و لم يخطئ معك ، وظل يحترمك ، ولم يكترث يأيما شيء في سبيلك .... دون أن تمنحيه بالمقابل شيئا الا (آذان الآخرين) و الاغتراب والصمت .

لا !
لا تتحدثي معي بالهاتف .... اكتبي لي كثيرا ..... أنا أحب رسائلك الى حد التقديس ، وسأحتفظ بها جميعا وذات يوم سأعطيها لك .... انها – أيتها الشقية – أجمل ما كتبت أنت وأكثرها صدقا....







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 13-02-2013, 04:03 PM   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

غادة

كل هذه العناوين المسجلة فوق، على ضخامتها ، ليست إلا أربع طاولات على شاطئ البحر الحزين ، وأنا ، وأنت، في هذه القارورة الباردة من العزلة والضجر. إنه الصباح، وليلة أمس لم أنم فقد كان الصداع يتسلق الوسادة كجيوش مهزومة من النمل ، وعلى مائدة الفطور تساءلت: هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم أن غيابك فقط هو الذي يجعلهم يبدون هكذا؟ ثم جئنا جميعاً إلى هنا : أسماء كبيرة وصغيرة، ولكنني تركت مقعدي بينهم وجئت أكتب في ناحية، ومن مكاني أستطيع أن أرى مقعدي الفارغ في مكانه المناسب ، موجود بينهم أكثر مما كنت أنا.

إنني معروف هنا ، وأكاد أقول (محبوب) أكثر مما كنت أتوقع ، أكثر بكثير . وهذا شيء، في العادة ، يذلني، لأنني أعرف بأنه لن يتاح لي الوقت لأكون عند حسن ظن الناس ، وأنني في كل الحالات سأعجز في أن أكون مثلما يتوقعون مني . طوال النهار والليل أستقبل الناس ، وفي الدكاكين يكاد الباعة يعطونني ما أريد مجاناً وفي كل مكان أذهب إليه أستقبل بحرارة تزيد شعوري ببرودة أطرافي ورأسي وقصر رحلتي إلى هؤلاء الناس وإلى نفسي. إنني أشعر أكثر من أي وقت مضى أن كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق وتافه لغياب السلاح وأنها تنحدر الآن أمام شروق الرجال الحقيقيين الذين يموتون كل يوم في سبيل شيء أحترمه ، وذلك كله يشعرني بغربة تشبه الموت وبسعادة المحتضر بعد طول إيمان وعذاب ، ولكن أيضا بذل من طراز صاعق.........
ولكنني متأكد من شيء واحد على الأقل، هو قيمتك عندي..أنا لم أفقد صوابي بك بعد ، ولذلك فأنا الذي أعرف كم أنت أذكى وأنبل وأجمل. لقد كنتِ في بدني طوال الوقت ، في شفتي، في عيني وفي رأسي. كنتِ عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود...إن لي قدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك..وحين أرى منظراً أو أسمع كلمة وأعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني ، كأنك واقفة إلى جواري ويدك في يدي . أحياناً أسمعك تضحكين، وأحياناً أسمعك ترفضين رأيي وأحياناً تسبقينني إلى التعليق ، وأنظر إلى عيون الواقفين أمامي لأرى إن كانوا قد لمحوك معي، أتعاون معك على مواجهة كل شيء وأضع معك نصل الصدق الجارح على رقابهم. إنني أحبك أيتها الشقية كما لم أعرف الحب في حياتي، ولست أذكر في حياتي سعادة توازي تلك التي غسلتني من غبار وصدأ ثلاثين سنة ليلة تركت بيروت إلى هنا .

أرجوك..دعيني معك. دعيني أراك.إنك تعنين بالنسبة لي أكثر بكثير مما أعني لك وأنا أعرف ولكن ما العمل؟ إنني أعرف أن العالم ضدنا معاً ولكنني أعرف بأنه ضدنا بصورة متساوية، فلماذا لا نقف معاً في وجهه؟ كفي عن تعذيبي فلا أنا ولا أنت نستحق أن نسحق على هذه الصورة. أما أنا فقد أذلني الهروب بما فيه الكفاية ولست أريد ولا أقبل الهروب بعد. سأظل، ولو وُضع أطلس الكون على كتفيّ، وراءك ومعك. ولن يستطيع شيء في العالم أن يجعلني أفقدك فقد فقدت قبلك ، وسأفقد بعدك ، كل شيء.

(إنني لا أستطيع أن أكرهك ولذلك فأنا أطلب حبك) ..أعطيك العالم إن أعطيتني منه قبولك بي..فأنا، أيتها الشقية، أعرف أنني أحبك وأعرف أنني إذا فقدتك فقدت أثمن ما لديّ ، وإلى الأبد..

سأكتب لك وأنا أعرف أنني قد أصل قبل رسالتي القادمة، فسأغادر القاهرة يوم 5 كانون وتأكدي : لا شيء يشوقني غيرك.









التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 05-12-2018, 03:23 PM   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله باسودان مشاهدة المشاركة
أديبتنا المبدعة سمر
مساؤك عطر
حبذا لو تنثرين علينا مقتطفات من كتاب " أنا والمدى " للأديبة السورية غادة السمان.
قرأت ُ هذا الكتاب قبل عشرات السنين، لكن بحكم الزمن لا أذكر شيئاً منه.
دمتِ منبراً لنا تنثرين الثقافة والآداب.
هذا الكتاب للأديبة السورية كوليت خوري..
عذرًا لتأخري في الرد
قرأته صدفة فتذكرتك..
أرجو من الله أن تكون بخير






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 19-03-2019, 02:43 AM   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
مكه محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو







مكه محمد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

مشكورييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين جدا







 
رد مع اقتباس
قديم 04-10-2021, 11:07 PM   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
يافا احمد
أقلامي
 
الصورة الرمزية يافا احمد
 

 

 
إحصائية العضو







يافا احمد غير متصل


افتراضي رد: في حدائق غادة السمان..

لا !
لا تتحدثي معي بالهاتف .... اكتبي لي كثيرا ..... أنا أحب رسائلك الى حد التقديس ، وسأحتفظ بها جميعا وذات يوم سأعطيها لك .... انها – أيتها الشقية – أجمل ما كتبت أنت وأكثرها صدقا....

لماذا نشرت رسائل الكنفاني وهو في المقابل يقدس رسائلها ويتمنى ان يسلمها لها ؟؟
على كل الأحوال لا يمنع هذا ان نقول إن غادة مدرسة رائعة بتقلباتها الإنسانية والكنفاني الذي رحل مبكرا تاركا خلفه ميراثا من الكتابات الإنسانية والوطنية وبوح القلب.
الرائعة سمر شكرا من القلب على الوقت الذي استمتعت به هنا وسط هذا الكم من المشاعر

.







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط