الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-01-2008, 02:45 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د. تيسير الناشف
أقلامي
 
إحصائية العضو







د. تيسير الناشف غير متصل


افتراضي الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف

الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف


د. تيسير الناشف


في شخصية كل إنسان قدر من صفة العالم والباحث ومن صفة الشاعر ومن صفة المشرف والمدير والناقد ومن صفة السياسي والمثقف. وشخصيات البشر تختلف بعضها عن بعض. ويتجلى الاختلاف في قوة أو ضعف كل صفة من هذه الصفات أو المكونات. وللسياسي المحترف تعاريف. والسياسي المحترف حسب أحد التعاريف هو الشخص الذي يسعى بشتى الوسائل إلى اكتساب التأثير لتحقيق أهداف معينة. ومن أهم هذه الأهداف تولي السلطة الحكومية وغير الحكومية والرسمية وغير الرسمية. ويكون هذا السعي لدى الأشخاص غير السياسيين المحترفين أقل قوة وطغيانا. وكلما ازدادت هذه الصفة قوة ازدادت فيه صفة السياسي المحترف تعززا وبالعكس.
ومن هنا للسياسيين المحترفين تأثير شامل وعميق. ونظرا إلى هذا التأثر لهؤلاء السياسيين شطر أكبر في تقرير حاضر ومستقبل الشعوب والدول والمجتمعات وفي تقرير طبيعة ظروف حياتها. ونظرا الى خطورة الدور الذي يؤديه السياسيون المحترفون من اللازم أن تكون لفئات من الشعب أدوار تؤديها في توجيههم وجهة المصالح العامة. وفي أداء هذه الأدوار لجميع أفراد الشعب، وخصوصا المثقفين، مكان.

دينامية شخصية السياسي المحترف والمثقف

يتوقف تكوين شخصية السياسي المحترف وشخصية المثقف على شتى الظروف المتغيرة باستمرار، ويتوقف مدى التوتر بينهما على تلك الظروف. ونظرا إلى أن للظروف الاجتماعية ا المتفاعلة أثرها في تحديد قوة طغيان السعي إلى ممارسة التأثير فإن شخصية السياسي المحترف وشخصية الإنسان غير السياسي المحترف نشيطة. وبحكم هذه الحالة فإن العلاقات بين السياسي المحترف والإنسان غير السياسي المحترف يمكن أن تكون من سماتها العديدة استبعاد السياسي المحترف للمثقف أو تقريبه منه أو علاقة لا تنطوي على الاستبعاد أو التقريب.
وابتغاء معرفة شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف لا تكفي معرفة المكونات جميعها في شخصية كل منهما، ولكن من اللازم أيضا معرفة أثر كل مكون من هذه المكونات وهي تتفاعل مع مجموعة الظروف المتغيرة باستمرار. وأثر تلك الظروف في مكونات الشخصية يتغير أيضا تبعا لتغير أثر تلك الظروف بعضها في بعض، مما يجعل أثرها في مكونات الشخصية مختلفا، وبالتالي تتغير أيضا القوة النسبية لكل مكون من هذه المكونات.
يرى هذا العرض أن مفاهيم الشخصية بمكوناتها المختلفة وفي الظروف المختلفة والمتغيرة وفي التفاعل بين هذه المكونات والظروف مفاهيم ذات صبغة دينامية وليست ذات صبغة ساكنة ثابتة. والوجه الثابت في تلك المفاهيم أنها دينامية. ولا بد من معرفة هذه الصفة ابتغاء معرفة طبيعة العلاقات الاجتماعية ومعرفة شخصية السياسي المحترف وشخصية الإنسان الذي لديه قدر أقل أو أكبر من الثقافة. ولا يمكن الإتيان بفكر وصفي وتحليلي وتفسيري وتنبؤي دقيق دون معرفة هذه الصفة الجوهرية التي تتصف المفاهيم بها. وبعبارة اخرى، لا تمكن معرفة الواقع دون معرفة هذه الصفة.
ولاختلاف مكونات شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف تختلف أساليب العمل والتعامل مع الناس والأشياء. في شخصية السياسي المحترف مكون النزعة إلى الاستفادة– دون التقيد بالضرورة بالوازع الأخلاقي - من الممكن والواقع أكبر من ذلك المكون في شخصية المثقف، ومكون الاهتمام بالقضايا الشخصية أكبر من ذلك المكون في شخصية المثقف. وفي شخصية المثقف تكون النزعة إلى النقد أكبر من ذلك المكون في شخصية السياسي المحترف. وفي شخصية المثقف مكون النزعة إلى التغيير أو عدم التغيير لاعتبارات عامة أكبر من ذلك المكون في شخصية السياسي المحترف. ومكون النزعة في السياسي المحترفإلى البطش بالخصم أكبر من ذلك المكون في شخصية المثقف الذي في شخصيته قدر أكبر من الارتداع عن البطش بالذين يخالفونه الرأي وهامش أكبر من التسامح أو التغاضي أو صرف النظر.
وبحكم شخصية السياسي المحترف لديه قدر أكبر من الاستعداد لأن يغلب ما يريد تحقيقه على مراعاة مقتضيات مُثُل معينة. ولديه قدر من التأثير في الدولة والمجتمع أكبر من تأثير المثقف. وبذلك التأثير يستطيع السياسي المحترف أن يحقق أغراضا لا يستطيع المثقف أن يحققها. ويحتاج المثقف أحيانا غير قليلة إلى السياسي المحترف رغم أنه – أي المثقف – قد لا يقبل بالأساليب التي حصل بها السياسي المحترف على التأثير.

التوتر بين المثقف والسياسي المحترف

وللظروف الاجتماعية وللتكوين الفكري لأفراد المجتمع أثرها في موقف المثقف ونظرته ودوره. ونظرا إلى أن المثقف أشد وعيا ببعض الأمور يمكنه ويتعين عليه أن يؤدي دورا أقوى أثرا. يمكنه أن يقوم بتحليل المشاكل.
وبسبب الاختلاف في مكونات الشخصية بين السياسي المحترف والمثقف وأيضا لاختلاف أساليب العمل والتعامل مع الناس والأشياء يشوب التوتر العلاقة بينهما. وبسبب هذا الاختلاف، قد توجد لدى المثقف أسباب لرفض مواقف ووجوه سلوك يتخذها السياسي المحترف أكثر من الأسباب التي لدى السياسي المحترف لرفض مواقف ووجوه سلوك يتخذها المثقف.

اعتبارات السياسة لا تراعي بالضرورة متطلبات الإبداع

والنظم غير الديمقراطية لا تحتمل ممارسة حرية التعبير عن الرأي الذي لا يتفق مع مصالح تلك النظم في مواصلة تولي السلطة السياسية الرسمية وغير الرسمية. ولا تتردد هذه النظم في لجم لسان المفكر الحر الناقد وتحطيم قلمه وحرمانه من مصدر رزقه وتجويعه وفي سجنه وحتى الفتك به.
من طبيعة المناخ السياسي السائد في أية بقعة من بقاع المعمورة، وعلى وجه الخصوص في البلدان غير الديمقراطية وفي بلدان العالم النامي، أنه ليس مواتيا بالضرورة لبلوغ الإبداع الأدبي والفني والفكري. ومرد عدم ضرورة المواتاة هذا هو أن اعتبارات السياسة – التي هي طريقة تحقيق التأثير لتحقيق غرض معين – لا تراعي بالضرورة متطلبات تحقيق الإبداع. تحقيق التأثير ينطوي على التقييد الفكري والعاطفي، بينما يتطلب الإبداع الانطلاق الفكري والعاطفي، ويتطلب الإبداع الفكر النقدي الذي قد تثني عنه الاعتبارات السياسية.
وبسبب هذه المشكلة لا ينقل الفكر، ناهيكم عن الفكر النقدي الذي قد يجول في خواطر الناس إلى الساحة العامة إذا كان ذلك الفكر معارضا أو غير مؤيد لسياسة أصحاب السلطة الحكومية، وينكمش الميل لدى المفكر الناقد إلى الإبداع الفكري، أو قد يرى هذا المفكر، اتقاء لغائلة أصحاب السلطة المتربعين على سدة الحكم، تقييد انطلاق الفكر النقدي أو قد يرى أن ينتقي، في تناوله الفكري النقدي، بعض المواضيع التي لا يرى هو أن من المحتمل أن من شأن تناوله هذا أن يوجد صراعا بينه وبين أصحاب تلك السلطة، أو قد يرى تخفيف حدة لهجة النقد في المواضيع التي يجدر إعمال الفكر النقدي فيها.
ونظرا الى أن الحكومة غير الديمقراطية هي المالكة لسلطة صنع القرار وهي المالكة لوسائل إنفاذ القرار ونظراإلى أنها معنية في المقام الأول ببقائها في مواقع السلطة فإنها في مواجهتها لتلك الاعتبارات المذكورة أعلاه تتخذ على الأغلب قرارا يراعي الاعتبارات التي توليها الأولوية الأولى ولا يراعي المراعاة الواجبة والكافية للاعتبار الذي لا توليه الأولوية الأولى.
وفي حالة التعارض بين اعتبارات مواصلة الإمساك بمقاليد السلطة، من ناحية، واعتبارات الوفاء بحاجات الشعب الاقتصادية والنفسية والسياسية، من ناحية أخرى، عادة تولي الحكومة غير الديمقراطية الأولوية للاعتبارات الأولى.
وفي حالة ارتباط مواصلة الحكومة غير الديمقراطية لتولي مقاليد السلطة بالدول العظمى – وهو ما هو حاصل في حالات كثيرة – فلهذا الاعتبار وزن أكبر لدى الحكومة في قراراتها وسياساتها وإجراءاتها.
طبيعة العلاقة بين الحاكم والمحكومين تسهم إسهاما كبيرا في تفسير كثير من الظواهر الإجتماعية في الدولة والمجتمع. ودراسة العلاقة بين أصحاب السلطات الرسمية، من ناحية، والمحكومين، من ناحية أخرى، طريقة تؤدي إلى فهم طبيعة النظام السياسي وتسهم في فهم العلاقات الاجتماعية في الدولة.
بيدأن هذه العلاقة ليست العامل الوحيد المفسر لظاهرة من الظواهر. وفصر تفسير ظاهرة من الظواهر بعامل واحد فقط ينطوي على إهمال لتاريخية الظواهر الاجتماعية.
والاقتصار أيضا على الأخذ بعامل واحد – مثلا عامل الاستبداد والظلم – في دراسة العلاقة بين الحاكم والمحكوم طريقة يعتورها النقص، لأن هذه الطريقة تنطوي على إهمال لتاريخية الظواهر الاجتماعية.
والقول بأن التاريخ هو "قراءة" الحاضر أو هو القيام من منظور الحاضر بقراءة الماضي يعتوره النقص وذلك لأن هذا القول لا يراعي تاريخية الظواهر الاجتماعية.

العلاقة بين حجم دور المثقف وطبيعة نظام الحكم

وتقوم علاقة متبادلة بين طبيعة نظام الحكم وحجم الدور الذي يؤديه المثقف. يحتمل احتمالا أكبر أنه يؤدي دورا فكريا وإعلاميا وتنويريا أكبر في ظل النظم الأكثر ديمقراطية ودورا أقل في ظل النظم الاستبدادية والشمولية والإملائية. في ظل النظم الأكثر ديمقراطية للمثقف متسع أكبر لأخذ زمام المبادرة في المجال الثقافي والفكري ومتسع أكبر للحرية الفكرية وللإعراب عن الراي. وفي ظل النظم الاستبدادية والشمولية لا يوجد مثل هذا المتسع. وبالتالي فإن المثقف في النظم الأكثر ديمقراطية يحتمل احتمالا أكبر أن يؤدي دورا أكبر وأشد أثرا في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية وفي الإسهام في وضع سياسة الدولة في هذه المجالات وفي تكوين مستقبل البلد والمجتمع وفي تحديد هوية القيم والرؤى التي يستلهمها الشعب. زفي ظل النظم الاستبدادية والشمولية يكون للسلطة الحكومية فيها دور أكبر في تحديد دور المثقف في هذه المجالات وفي وضع سياسة الدولة فيها.

تحجيم الحكومة لدور المثقف يضر بالشعب وبالدولة

وينطوي تقييد المتولين للسلطة الحكومية لدور المثقف في المشاركة في وضع سياسة الدولة على إلحاق ضرر كبير بالشعب والمجتمع والدولة. إذ بقيام أصحاب السلطة الحكومية بذلك وبإيلائهم الأولوية لاعتبارات ومقتضيات مواصلة البقاء في سدة الحكم يحجبون عن أنفسهم وعن الشعب رؤية بدائل أخرى في حياة الشعب والمجتمع قد تكون أكثر صلاحا من البديل الذي يأخذ به أصحاب السلطة ويحجبون عن أنفسهم وعن الشعب أيضا رؤية تحديات وتهديدات أو فرص وشيكة أو كامنة أو ممكنة للشعب والدولة. ومن شأن هذا الحجب ألا يتيح للمتولين للسلطة ولأفراد وجماعات من الشعب التصدي بالوسائل الفكرية والمالية والعملية المتاحة لهذه التحديات والتهديدات وألا يتيح لهم ولأفراد وجماعات من الشعب معرفة كيفية اغتنام الفرص المبشرة بالخير التي من شأن اغتنامها أن يكون له الأثر الكبير في تحسين حالة الشعب ومستقبله ومصيره.
ونتيجة عن ذلك يضعف او يزول – إن كان موجودا – أساس توافق المجتمع، ويتخذ الناس من المتولين للسلطة موقفا متحفظا أو معاديا، ولا يعتبر الناس السلطة مصدر عون لهم، وينتفي في تلك الحالة مفهوم رئيسي من مفاهيم السلطة الرسمية وهو أن تؤدي وظيفة الخدمة لأفراد الشعب.
وفي هذا الجو قد ينفق قدر كبير من طاقة السلطة والشعب ليس على محاولة تحقيق الانسجام الاجتماعي ومصالح الشعب، ولكن على تعزيز كل طرف لمواقعه حيال الآخر.






 
رد مع اقتباس
قديم 26-01-2008, 03:27 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
احمد حاتم الشريف
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد حاتم الشريف غير متصل


افتراضي رد: الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف

المجتمع مثل كفتي الميزان
فان غلبت كفة على كفة انهارت قدرتها على التاثير
ان غلبت كفة السياسي او القائد على كفة المثقف
تحولت السلطة تلقائيا الى سلطة مستبدة
وبذالك فكلما ازدادت درجة السطحية في مجتمع من المجتمعات وانتشرت ظواهر الفساد
سهل ذالك من قيام الحكومة المستبدة بسبب غياب الروادع التي تحد من تسلطها
وكلما زادت كفة المثقفين و ازداد وعي الشعب
ادى ذالك الى الحد من تسلط الحاكم
مقالة ثرية بالافكار
تحية احترام وتقدير







 
رد مع اقتباس
قديم 01-02-2008, 03:09 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف

إلى متى هذه الحرب الغير معلنة ما بين السياسي المحترف والمثقف الملتزم بفكره ؟؟
أليست هناك خطوط للإلتقاء من أجل مصلحة الوطن أولا ومن أجل الصالح العام ؟؟
الشواهد والأمثلة كثيرة على هذا التنافر ما بين الطرفين وإن كانت الثقافة ليست حكرا على أي منهما ولكن الأهم هل كانت الثقافة الرادع والحصن لعدم الخروج عن مصلحة الوطن!!
ومنا كل التحية والتقدير للدكتور تيسير الناشف






 
رد مع اقتباس
قديم 08-02-2008, 12:47 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عطية زاهدة
أقلامي
 
إحصائية العضو






عطية زاهدة غير متصل


افتراضي مشاركة: الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. تيسير الناشف مشاهدة المشاركة
الاختلافات بين شخصية المثقف وشخصية السياسي المحترف



د. تيسير الناشف


في شخصية السياسي المحترف مكون النزعة إلى الاستفادة– دون التقيد بالضرورة بالوازع الأخلاقي -.
لقد جعلتني عبارتك هذه يا دكتور، وانطلاقاً من واقع العرب بشكل خاصّ - جعلتني أقول:
السياسي المحترف حراميٌّ مغترفٌ!






 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السياسة وواقع العمل السياسي الاسلامي عبدالله شاكر منتدى الحوار الفكري العام 1 15-01-2008 02:11 PM
الاستشراق .. اتساع أم أفول؟ البعد السياسي وصناعة القرار سعاد شهاب منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 4 06-04-2007 09:11 PM
غلبة السياسي المحترف على المثقف عامل في تخلف المجتمع د. تيسير الناشف منتدى الحوار الفكري العام 1 08-05-2006 12:17 AM

الساعة الآن 12:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط