|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-03-2013, 01:19 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
(1) لِماذا أُحِسُّ بأنَّكِ أقربُ مِني إلَيْ وأنَّكِ في القلبِ بَرُّ أمانٍ ونَهرُ حَنانٍ يُسافِرُ عَبرَ دُموعِ المآقي يَصُبُّ حَنانَكِ في مُقلَتَيْ وأنكِ حُبٌ يَفوقُ احتِمالي وحُبَّكِ دَومًا كَثيرٌ عَلَيْ وأنَّ قرارَ هوانا سَيبقى فلا بِيديكِ ولا بيدَيْ (2) لماذا أُحِسُّ بأنكِ دَومًا طَريقُ البِدايةْ وأني ضَلَلْتُ كثيرًا. كثيرًا وبين َيديكِ عَرَفتُ الهِدايةْ وأني احتَرَفتُ الغرامَ لديكِ وقَبلَكِ كلُّ النساءِ .. هِوايةْ تَجارِبُ عُمري وَسيلةُ عِشقٍ تُؤدي إليكِ لأنَّكِ غَايَةْ لأنكِ حُبٌّ بِغيرِ ابتِداءٍ فحُبُّكِ باقٍ لِما لا نِهايَةْ (3) لماذا أُحسُّ إذا غِبتِ عَنِّي بِقلبي يَذوبُ ويَهرُبُ مِني كأنَّ الزمانَ يُغافِلُ وَجهي ويَسرِقُ أشياءَ من نورِ عيني فما السِّرُّ بينَ هَواكِ وبيني ؟ (4) لِماذا أُحِسُّ بأنَّكِ عِندي بِكلِّ النساءْ وأنكِ عِطرٌ ، وأنكِ ماءْ وأنَّكِ مثلُ نُجومِ السماءْ وأنكِ حُبُّ سَرَى في الدِّماءْ فَكيفَ الفِرارُ وحبُّكِ مَوتٌ أَ يُجدي الفِرارُ .. إذا الموتُ جاءْ ؟
آخر تعديل سلمى رشيد يوم 25-03-2013 في 10:20 PM.
|
|||||
22-03-2013, 02:12 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
لِماذا أُحِسُّ
|
|||||
24-03-2013, 11:30 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
الشاعر عبد العزيز جويدة رقيق في شعره وواضح في قصيدته التي اخترتها أخت سلمى .
|
|||||
18-05-2019, 07:51 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
اختيار رائع
|
|||||
19-06-2019, 12:09 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
وأنكِ عِطرٌ ، |
|||
06-05-2020, 01:06 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
رومانسية غارقة في الرومانسية
|
|||||
10-10-2022, 09:40 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
قصيدة رائعة
|
|||||
07-02-2024, 10:11 AM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: لِماذَا ... ؟ عبدالعزيز جويدة
|
|||
|
|