من أقوال الحكماء ..

[راحيل الأيسر]

قال حكيم يوما ..






































افرض مثلا يعني مثلا إني خاصمتك يووووووووووووووووووووم
يا مجنني يا مهسترني يا مطير لي النووووووووووووووووووووم ..




طب حكيم ده ولا مش حكيم .. يا متعلمين يا بتوع المدارس خخخخخخخخخخخخخخخخخ

[عبدالكريم قاسم]

حكيم ونص لانه رجعك النا بسلام ....الحمد لله على سلامتك اختي الغالية راحيل وين هالغيبة وليش طويلة
اهلا بك دوما .المهم ........عودة افرحت قلوبنا .طمنينا عنك وعن اخبارك

[راحيل الأيسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم قاسم

حكيم ونص لانه رجعك النا بسلام ....الحمد لله على سلامتك اختي الغالية راحيل وين هالغيبة وليش طويلة
اهلا بك دوما .المهم ........عودة افرحت قلوبنا .طمنينا عنك وعن اخبارك

الله يبارك في صحتك وعملك الصالح وفي عمرك ورزقك أخي الطيب / عبد الكريم

والله أنا بخير وطيبة وكل مصيبة فيما عدا الدين هين بسيط أمره أخي الكريم ..
الدنيا هذه أمرها أقل مما نظن بكثير ..

نحن نحتاج أن نمر ببعض الامتحانات وببعض المحن الذي ينقينا ويذهب عنا بعض خبث وكثير شوائب يعلق بنا وبأرواحنا من حيث لا نشعر ، أتدري لماذا يا أخي ؟

لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا .. ينقينا حتى يقال لنا يوم القيامة سلاما عليكم طبتم فادخلوها خالدين .

طبتم بمحن ابتليتم بها وطيبتكم ، وطهركم صبركم عليها ..
طبتم بظنون سوء نالتكم فعفوتم عمن ظلموكم ثم تجاوزتم عنهم وتغاضيتم .
طبتم بخذلان جاءكم ممن ظننتموهم الأقرب فغصصتم وابتلعتم خيباتكم على مضض ومضيتم بعدما عفوتم .. هذه هي المعادلة .. مؤمن في غربال المحن حتى ينقى من كل شائبة ويستحيل طيبا ينقلب إلى الطيب الرحيم وما عليه من شائبة .. وعلينا أن نتعلم حل هذه المعادلة لتهون علينا مصائب الدنيا ..

طيب الله أقوالك وأفعالك وسرائرك وما تؤتي به جوارحك حتى لا تكون إلا طيبا ويقال لك طبت فادخل الجنة مع الخالدين يا أخي .

حين أناديك بالطيب أعنيها ، أشعر بطيبة فيك ونبل .. عسى الله أن يختم بالصالحات أعمالنا ويجعلنا من الطيبين ..


أشكر نبلك وسؤالك وترحيبك بي يا طيب ..

[سلمى رشيد]

أختي الحبية راحيل
صدقت
نمتحن كثيرا وللأسف يأتي الإمتحان ممن نظنهم أقرب إلينا من الغير وأبعد من توجيه اساءة ولكن يحدث كثيرا وهذا أشد ايلاما ..
خذلت كثيرا يا راحيل وتركت اخذ قرارات كثيرة وفكرت انا وأن وأن ولكن يبدو ان الأمور مؤجلة إلى حين ..
المهم هون حكيمة ونص على راي نانسي وهلا اللي بيجي وبحكيلي بتابعي اراب ايدول بصراحة انا داعمة ابن بلدي ..

[نواف العبدالله]

حكيم . ده الواد بتاع الكنانة ! أه بس هو بيئول كلام الشغلات في السلالم

او حيكم اللي بيدي حئن !!

تسلمي . يا راحييل .

[راحيل الأيسر]

أختي الغالية / سلمى شكرا لمرورك القريب من النفس ..

دائما مرهف, الحس يــُخذلون كثيرا ، لا أدري الخطأ فيمن حولنا ، أم في رهافتنا المفرطة ..
لك المحبة وصادق الدعاء .


الأخ الفاضل / نواف العبد الله

افتقدناك !
وين الناس ؟ والله زمااان !




سئل حكيم لماذا انشغل الناس بعيوب الآخرين ، وانصرفوا عن عيوب أنفسهم ..

فقااااال : والله مادري .. شو بدك تحكي هيك صار الزمن خخخخ

[راحيل الأيسر]

وقال حكيم آخر : نركض خلف أناس لا يقدرون محبتنا لهم ، ونتجاهل أناس خلفنا يركضون ليبدوا لنا عن عميق محبتهم ، ولو تريثنا ووقفنا قليلا ، لأدركونا من هم خلفنا ..

لو فاهم شيء منيح ، ولو مش فاهم خليك راكض مع اللي بيركضوا بلكي بتنحف خخخخخ

[راحيل الأيسر]

وقالت حكيمة ..





















ياليت تغيروا اسمي في الهوية ، لأنه أساسا أهلي كانوا مسمينني ( حليمة ) خخخخخ فتسلل شرطة الكاف فوق اللام ..

[راحيل الأيسر]

قال حكيم في تحري اختيار الصديق : دعك من صاحب لا يذكرك بربك وبالآخرة

ودعك ممن يعين نفسك والهوى عليك ..

ودعك ممن يحلق حولك إذا ما رأى الأفراح عن يمينك وعن شمالك عزينا .
ويطلق ساقيه للريح و ( يفرك فررررررك ) إذا ما رأى الأتراح جوادا عليك كريما ..








باختصار دعك منهم جميعا وخليك مع راحيل صديقة صدووووقة وأخت كريمة ..


الله يهديك يالحكيم مصر يحرجني هالحكيم ..

[سلمى رشيد]

معه حق هالحكيم
خليك مع راحيل فهي نعم الصديقة الصدوقة ...

وقال حكيم إذا كان الصبر إنسانا فأظنه أنثى ..
حماكن الله بنات جنسي

[سلمى رشيد]

وقال حكيم

اياكم والمسلسلات التركية

بترفع الضغط والسكري

ويمكن ان تؤدي إلى شلل في التفكير

[راحيل الأيسر]

قال حكيم عجبت لثلاثة : من عنده الجديد ؛ ويرتدي القديم !
ومن عنده الصحة ؛ ويكترث لضيق ذات يده ..

ثم كان هادئا مروقا فبكى ثم بكى حتى سمعوا نشيجه ونحيبه وقال :

ومن هو منتمي لصرح شامخ كمجلة أقلام الثقافية ثم يهجرها ، أو يرحل عنها دون عودة ..

ثم قال متسائلا وهل تعلمون ما الأدهى من ذلك وأمر .

قلت : شخصيا لو السؤال موجه لي ، لاااااااااااا


قال من يترك رسالة وداع موجعة نذرف معها الدموع ، والبعض يأتي مصاحبا للموسيقى ، وبعضهم يستعين بمخرج هندي يكتب لهم سيناريو تراجيدي أشبه بالأم التي تطلع في نص الفيلم توقف صراع البطل والشرير قائلة : كفاكم كنتم إخوة لولا إنه قادر خان خطف أخاك وهرب ونتم صغار مفاعيص ..



ثم قال : ولسه في الأدهى والأدهى من يشيل قشه كاملا من ملف تعريفه ، حتى لا نقف على أطلاله ونكتب قصيدة طللية بعنوان : يادار من رحلوا .. تكفى قولوا قولوا مافي أمل خلاص ؟