يا سلام يا سلمى شكرا ً على التقييم والقهوة من إطلالة قاسيون الذي يحتضن دمشق وكأنه الأب الحاني .
جميلة لحظات دمشق , وتبقى تراود أضواءها خاطري
وذاك العبق القديم , والسرُّ الخفي الذي تكاد أن تلمسه
إنها دمشق الأقدم والأيتم ، ملتقى الحلم ونهايته ، بداية الفتح وقوافله ، شرود القصيدة ومصيدة الشعراء .