من جهتي تطيب لي تلك المداخلات المشاكسة، فاكتبي ما بدا وكيفما شئتِ، أمّا بالنسبة للطبلة فأهنئك على الجرأة، لأني قضيت طفولتي أطبّل على المكتبة حتى تخرج لي أمي بالعصا: إنت بتدرس ولاّ بتطبّل؟ هههههههههههههه، المشكلة إنّي لليوم بعدني بطبّل حتى في الشغل!!!