وأوضح أني رغم فحوي رسالتي للأستاذ عمرو إلا أنني لا أبرأه براءة كامله، فعليه كشف الحقائق للناس وإثبات براءته للجميع.
فقد ربطت إيماني ببرائته في الرساله بالإستمرار في شكواه ضد رئيس جهاز مباحث أمن الدوله، أيضا لابد من التوضيح بأن الوثيقه عثرنا عليها وهي علي شفا الحرق، بل موجود بها آثار الحريق مما يوجد إعادة النظر في شبهة الاتهاك بالتزوير، فلو كان تزويرا فما الذي كان يمنع من الإبقاء عليها وعدم حرقها!!،.
الوثيقه أيضا كانت ضمن ملف(فويل) كبير يضم وثائق قناة دريم، والحمد لله بعد مفاوضات مع الذي عثر علي هذا الفويل داخل (مقلب الحرق داخل مبني أمن الدوله)أخذتها ونشرتها للمكاشفه والمصارحه، ونؤمن أيضا بحق الرد عليها، وحتي الآن لم أؤمن بالادانه أو بالاتهام، فالمتهم برئ حتي تثبت إدانته.