هذا الموضوع يثبت بلا أدنى جدال و إن شاء الله لي وقفه محترمه مع هذا الموضوع الراقي
يا رب إنني كنت أخافك، وأنا اليوم أرجوك.. اللهم إنك تعلم أنني ما كنت أحب الدنيا لجري الأنهار، ولا لغرس الأشجار.. و إنما لظمأ الهواجر، ومكابدة الساعات، ومزاحمة العلماء بالركب عند حلق العلم