وكأنه الحزن حين يخترق الأفق
فلا يعلو عليه صوت ،
هم الشهداء الأبرار العيد الحقيقي لنا وللأمة جمعاء
هم الأسرى الأحرار البهجة و العزة في زمن تبدلت فيه المفاهيم
هم المجاهدون الصابرون الذين سيرسموا لوحة النصر ملونة باللون الأحمر
لتواصل النبض الدافق منذ الأزل وإلى يومنا هذا بإذن الله .
كلمات تستصرخ الوجدان
أو ما تبقى من وجدان
شكرا ً أستاذنا الفاضل لإدراجك هذا الموضوع
عيدا ً سعيد ً للجميع
وكل عام وأنتم بألف خير
رانيا حاتم ،