الأستاذ عراقي عودة.. ما كتبته هنا لا يعدو عن كونه سبابا وتشاؤما وتنفيرا أكثر منه نقدا وتوجيها.. وهذا ما لا نرضاه، ولا يرضاه إنسان سوي؛ عربي كان أم أعجمي.
وان ظللت مصرا على تشاؤمك ومعادلتك الصفرية؛ فاعلم أن الصفر قد أنتج خيرا كثيرا للعالم أجمع يوم عرفته الحضارة العربية وعرفت الحضارات الأخرى به.