فاطمة محمود;
]وطني
أيها الشام الجريح
تتجدد غربتي حين ينفونني عنك
لأكون غريبة الوطن والكيان والذات
عشقي لترابك أبدي
يا توأم روحي
انفصل عنك
وتبقى في ذاتي أغنية حزينة
تلازم مداركي لحناً ذا شجن
يغنيه الألم ينشده الفراق
وتتلوه الحسرة
وطني ستبقى فيَّ مهما حاكوا من مؤامرات الانفصال بيننا
يا حبي الأبدي
سأسقط في ساحة الوغى ربما
لكن أبداً لن أتركهم يجعلونك تميل للسقوط ...
أحببت أن أشارككم
16/8/2012
شكراً للأخت فاطمة على تفاعلها مع أحداث الوطن ..ومشاركتي في حبي لدمشق....
سيعم السلام وطننا الغالي سورية وستزهرالحرية وروداً حمراء مخضبة بدم شهدائنا الأحرار في كل شبر من بلادي ...