الأخ الكريم نايف ذوابه
المحزن في الأمر بأن الإعلامي العربي(وهنا أقصد في مجال التلفاز والسينما) مازال مجبراً على العزف ضمن أوركسترا عربية حتى وإن كانت ذات لحن شاذ ولا يمكن سماعه وذلك تحت شعار (الجمهور عاوز كده ) والرقابة هيك بدها.
لماذا من يسافر إلى الخارج زاعماً بأنه ضاق ذرعاً من الاضطهاد وسياسة تكميم الأفوه ليعود من فرنسا أو من بريطانيا حاملاً معه كم هائل من الأفكار والأفلام التي تسيء للحجاب وللإسلام وتروج للانحلال والتحرر المزعوم .
لماذا ينسون كل ما في بلادهم حتى أحلامهم وقضاياهم ؟ أنا لا أعمم ولكنهم الأغلبية العظمى .
أوافقك الرأي أخي الفاضل بأن اسرائيل هي ابنه أوروبا المدللة ولكن بالنسبة فقط للحكومات .
وعلينا نحن التوجه للشعوب الأوروبيةالجاهلة بما يدور حولها علها تثور ولو مرة واحدة وتكون في صفنا ضد حكوماتها الداعمة لاسرائيل .
اشكر مرورك .