الفريز الذي يتوقد في حمرته ليضاهي خدود العذارى..
من منكم تذوقه..من أرض الشام..!!
النعنع ..الزعتر البري..الخس البلدي..وصحن تبولة على ضفاف بردى..في الطريق إلى دمر وقدسيا والهامة..
قد يتوارى الجمال قليلاً لكنه لن يُقتل في أرض الشام الغالية
عندما يشتد الحرّ،أدعو الزوار لكأس عرقسوس في سوق الحميدية بنكهة التآلف والمحبة في شوارع دمشق العتيقة الأصيلة
وحلوة يا بلدي..