منتديات مجلة أقلام - عرض مشاركة واحدة - قراءة فى كتاب فضائل مكة والسكن فيها
عرض مشاركة واحدة
قديم 25-03-2020, 09:49 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رضا البطاوى
أقلامي
 
إحصائية العضو







رضا البطاوى متصل الآن


افتراضي رد: قراءة فى كتاب فضائل مكة والسكن فيها

الخطأ كون أجر المرض أجر عبادة ستين سنة وهو ما يناقض قاعدتى الأجر أن كل حسنة أى عمل صالح فى أى مكان بعشر حسنات وفى هذا قال تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"أو 700 أو1400 إذا كانت عملا ماليا كما قال تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وإن مكة والمدينة لينفيان خبثهما كما ينفي الكير خبث الحديد، ألا وأن مكة أنشئت على المكروهات والدرجات، ومن صبر على شدتها كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة، ومن مات بمكة أو بالمدينة بعثه الله يوم القيامة آمنا من عذابه، لا حساب عليه، ولا خوف ولا عذاب، ويدخل الجنة بسلام، وكنت له شفيعا يوم القيامة"
الأخطاء هى
الأول نفى مكة والمدينة خبثهما وهو ما يخالف ان العديد من الكفار ماتوا ودفنوا فيها ولم يطردوا منها
الثانى الميت فى مكة آمن العذاب وهو ما يخالف أن من أهلها كفار ماتوا على الكفر كأبى لهب وهذا ليس بآمن العذاب رغم كونه مات فيها
"ألا إن أهل مكة هم أهل الله تعالى وجيران بيته، وما على وجه الأرض بلدة فيها شراب الأبرار، ومصلى الأخيار إلا بمكة قيل لابن عباس رضي الله عنهما ما مصلى الأخيار؟ قال: تحت الميزاب فقيل له: ما شرب الأبرار؟ قال: ماء زمزم"
الخطأ أن أهل مكة هم أهل الله تعالى وهو ما يخالف أن من أهلها كفار ماتوا على الكفر كأبى لهب وهم أعداء الله وليسوا أهله
"وخير واد على وجه الأرض وادي إبراهيم (ص) وخير بئر على وجه الأرض بئر زمزم"
ى يوجد وادى بمكة اسمع وادى إبراهيم(ص) وإنما وادى سكن أولاده كما قال "إنى اسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم"
"وما بلدة يوجد فيها شيء إذا مسه الإنسان خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه إلا بمكة، فإن من مس الحجر الأسود خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه"
الخطأ ان مس أى شىء بمكة والسؤال لماذا لم يغفر لأبى لهب مع أنه مس أشياء كثيرة فى مكة فى حياته ما دام المس هو السبب فى الغفران؟
"وما على وجه الأرض بلدة يصلي فيها أحد حيث أمر الله نبيه إلا بمكة فإنه قال الله تعالى : واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى"
الخطا أن ألمر فى الآية للنبى(ص) وهو ما يناقض كونه أمر جمع "واتخذوا" فهو لكل مسلم
"ومن صلى خلف المقام كان آمنا، قال رسول الله (ص): من صلى خلف المقام ركعتين غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ومن صلى تحت الميزاب ركعتين خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه، ومن صلى حول الكعبة ركعتين خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه"
والخطأ هو أن العمل الصالح يغفر ما تأخر من الذنوب وهو يخالف أن العمل الصالح أى الحسنة تغفر ما سبق من الذنوب فقط مصداق لقوله تعالى "إن الحسنات يذهبن السيئات "وأما الذنوب المستقبلية فلا كما أننا لو سلمنا بهذه القاعدة لعمل كل واحد حسنات تكفيه لمدة 100 سنة فى سنة وبعد هذا عمل ما أراد من الذنوب لأنها فى تلك الساعة ستكون مغفورة وطبعا هذا محال
"وما على وجه الأرض بقعة يوجد فيها الطواف والحج والعمرة إلا بمكة، والنظر في بئر زمزم عبادة، والطائف حول البيت كالطائف حول عرش الرحمن، والحجر الأسود يد الله تعالى في أرضه يصافح فيها من يشاء من عباده، والحجر الأسود والمقام يأتيان يوم القيامة كل واحد منهما مثل جبل أبي قبيس، لهما عينان ولسانان وشفتان يشهدان لكل من وافاهما بالوفاء"
الخطأ أن يد الله فى الأرض الحجر الأسود ويخالف هذا أن الله تعالى عن المكان لأنه ليس كمخلوقاته يوجد فى المكان وفى هذا قال تعالى "ليس كمثله شىء"
والخطأ إتيان الحجر الأسود والمقام يأتيان يوم القيامة كل واحد منهما مثل جبل أبي قبيس وهو ما يخالف أن كل شىء كما كان فى الدنيا كما قال تعالى "كما بدأكم تعودون"
روي عن النبي (ص) أنه قال: إن أكرم الملائكة عند الله تعالى الذين يطوفون حول بيته ومن نظر إلى البيت نظرة وكان عليه خطايا مثل زبد البحر غفرها الله له كلها"
الخطأ وجود نفاضل بين الملائكة فى الكرم وهو ما يخالف أن كلهم كرام
"قال رسول الله (ص): إن لله عز وجل لوحا من ياقوتة حمراء ينظر الله فيه كل يوم ثلاثمائة وستين نظرة، مائة وثمانون نظرة رحمة، ومائة وثمانون نظرة عذاب وإن أول من ينظر الله تعالى إليه بالرحمة لأهل حرمه، فمن رآه قائما يصلي غفر له فتقول الملائكة وهو أعلم بذلك ربنا لم يبق إلا النائمون فيقول تبارك وتعالى : والنائمون حول بيتي ألحقوهم
"وقال رسول الله (ص): من طاف حول البيت أسبوعا رفع الله له بكل قدم سبعين ألف درجة،وأعطاه سبعين ألف حسنة، وأعطاه سبعين ألف شفاعة فيمن شاء من أهل بيته من المسلمين، إن شاء عجلت له في الدنيا، وإن شاء ادخرت له في الآخرة"
الخطأ الأجور هنا وهى من طاف حول البيت أسبوعا رفع الله له بكل قدم سبعين ألف درجة،وأعطاه سبعين ألف حسنة، وأعطاه سبعين ألف شفاعة وهو ما يخالف قاعدتى الأجر أن كل حسنة أى عمل صالح فى أى مكان بعشر حسنات وفى هذا قال تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"أو 700 أو1400 إذا كانت عملا ماليا كما قال تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وقال رسول الله (ص): من طاف حول بيت الله سبعا في يوم صائف شديد الحر، حاسرا عن رأسه، واستلم الحجر في كل طوفة من غير أن يؤذي أحدا، وقل كلامه إلا من ذكر اله تعالى كان له بكل قدم يرفعها أو يضعها سبعون ألف حسنة، ومحي عنه سبعون ألف سيئة، ورفع له سبعون ألف درجة"
الخطأ الأجور هنا وهو ما يخالف أن أجر الحسنة أى عمل صالح فى أى مكان بعشر حسنات وفى هذا قال تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"أو 700 أو1400 إذا كانت عملا ماليا كما قال تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وفضل الحاج الماشي على الحاج الراكب كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب"
الخطأ عدم تساوى الحاج الماشى بالراكب فى الأجر وهو ما يخالف أن الراكب قد يكون اكثر أجرا لو كان مريضا مثلا
"وقال (ص): لو أن الملائكة صافحت أحدا لصافحت الغازي في سبيل الله، والبار بوالديه، والطائف ببيت الله "
"وقال (ص): الكعبة محفوفة بسبعين ألفا من الملائكة يستغفرون لمن طاف، ويصلون عليه"
الخطأ وجود70 ألف ملك فى أرض الكعبة وهو ما يناقض عدم نزول الملائكة الأرض لعدم إطمئنانها وفى هذا قال تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
"وقال (ص): الطائف يخوض في رحمة الله، وإن الله ليباهي بالطائفين حول البيت الملائكة"
الخطأ مباهاة الله للملائكة بالناس وهذا جنون حيث يصور الله مثل المخلوقات يباهى غيره وهو ما يخالف قوله "ليس كمثله شىء "زد على هذا أن المباهى يهدف لإغاظة من يباهيهم والملائكة هنا ليست أعداء لله أو منافسين له حتى يغيظهم وهو ما لم يحدث ولن يحدث لأنه لعب عيال
"وقال (ص) استكثروا من هذا الطواف قبل أن يحال بينكم وبينه، فكأني أنظر إلى رجل من الحبشة أصليع أفيدع، أصفح أفيحج، جالس عليها يهدمها حجرا حجرا"
الخطأ هدم الكعبة ولا أحد يقدر على أن يقرر هذا فقط أن يمسها بسوء لا أن يفعل كما قال تعالى " ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم"
"وقال (ص) الحجاج والعمار وفد الله تعالى، إن سألوه أعطاهم، وإن دعوه أجابهم، وإن أنفقوا أخلف عليهم بكل درهم سبعمائة ألف درهم وفي رواية ألف ألف درهم وسبعمائة ألف درهم والذي نفسه بيده، ما أهل مهل ولا كبر مكبر إلا أهل بتهليله، وكبر بتكبيره كل شيء حتى منقطع التراب فقال رجل : يا رسول الله وإلى هذه المضاعفة؟ فقال: والذي نفسي بيده، أما إنفاقهم ليخلفن الله عليهم السبعمائة ألف دار الدنيا قبل أن يخرجوا منها، وأما الألف ألف، فهي مدخرة لهم في الآخرة، والذي نفسي بيده إن الدرهم الواحد لأثقل من جبلكم هذا وأشار إلى أبي قبيس"
الخطأ الأجور هنا ألف ألف درهم وسبعمائة ألف درهم وهو ما يخالف قاعدتى الأجر أن كل حسنة أى عمل صالح فى أى مكان بعشر حسنات وفى هذا قال تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"أو 700 أو1400 إذا كانت عملا ماليا كما قال تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وقال (ص) من استطاع أن يموت في أحد الحرمين فليمت، فإني أول من أشفع له، وكان يوم القيامة آمنا من عذاب الله تعالى، ولا حساب عليه ولا عذاب"
الخطأ وجود حرميت فإنما هو حرم واحد والله لم يحرم المدينة حتى يقال انها حرم فإنما هذا افتراء صنعه الكاذبون
"وقال (ص): العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"
الخطأ تكفير العمرة لسنة بعدها وهذا يخالف أن أجر أى عمل صالح إما 10 حسنات طبقا لقوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وإما 700 أو 1400حسنة طبقا لقوله "مثل الذين ينفقون أموالهم كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وقال رسول الله (ص): من حج ولم يرفث، ولم يفسق، خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه وما من رجل أوصى بحجة إلا كتب له ثلاث حجج، حجة للذي كتبها، وحجة للذي أوصى بها، وحجة للذي أحرم بها عنه ومن حج عن والديه كتب له حجتان، حجة له وحجة لوالديه، ومن حج عن ميت حجة من غير أن يوصي بها، كتبت له حجة وكتبت للذي حج عنه سبعون حجة"
الخطأ الحجة بثلاث حجج وهذا يخالف أن أجر أى عمل صالح إما 10 حسنات طبقا لقوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وإما 700 أو 1400حسنة طبقا لقوله "مثل الذين ينفقون أموالهم كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
والخطأ اعطاء الغير أجر من عمل وهو ما يناقض أن ألجر على السعى وهو العمل كما قال تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى"
"وإنه إذا كان عشية عرفة هبط الله سبحانه وتعالى إلى سماء الدنيا فينظر إلى عباده فيباهي بهم الملائكة يقول جل جلاله : يا ملائكتي أما ترون إلى عبادي قد أقبلوا من كل فج عميق، شعثا غبرا، يرجون رحمتي، أشهدكم يا ملائكتي أني وهبت مسيئهم لمحسنهم، وشفعت بعضهم في بعض، وغفرت لهم أجمعين، أفيضوا عبادي كلكم مغفورا لكم ما مضى من ذنوبكم، صغيرها وكبيرها، قديمها وحديثها وحجة مقبولة خير من الدنيا، وما فيها، ويقال للذي لا تقبل منه يخرج من ذنوبه، والذي يقبل الله منه، فقد فاز فوزا عظيما"
الخطأ نزول الله للأرض يوم عرفة بالهبوط وهو ما يناقض أن الله ليس له مكان لأنه خلق المكان بعد أن كان ولا مكان وفى هذا قال تعالى "ليس كمثله شىء "ومن ثم فهو لا يشبه خلقه فى النزول والتجسد والمصافحة والمعانقة لبعضهم
الخطأ مباهاة الله للملائكة بالناس وهذا جنون حيث يصور الله مثل المخلوقات يباهى غيره وهو ما يخالف قوله "ليس كمثله شىء "زد على هذا أن المباهى يهدف لإغاظة من يباهيهم والملائكة هنا ليست أعداء لله أو منافسين له حتى يغيظهم
"وقد روي عن النبي (ص): أنه قال: من زارني بعد وفاتي فكأنما زارني في حياتي، ومن لم يدركني ولم يبايعني ثم جاء إلى المدينة بعد وفاتي، وسلم علي وزارني عند قبري فقد بايعني ومن أتى الركن الأسود فقبله فكأنما بايع الله تعالى ورسوله (ص)قال (ص): أن الركن يمين الله في الأرض، يصافح بها عبادة كما يصافح أحدكم أخاه، ومن لم يدرك بيعة رسول الله (ص) واستلم الحجر فقد بايع الله تعالى، ورسوله (ص)"
الخطأ أن يمين الله فى الأرض الحجر الأسود ويخالف هذا أن الله تعالى عن المكان لأنه ليس كمخلوقاته يوجد فى المكان وفى هذا قال تعالى "ليس كمثله شىء "
"وقال (ص): أنه لم يبق شيء من الجنة غير هذا الحجر الأسود، ولولا ما مسه من أنجاس المشركين وأرجاسهم ما مسه ذو عاهة يستشفي به إلا برأ ومن مات بالحرم فكأنما مات في السماء الرابعة، ومن مات في بيت المقدس فكأنما مات في سماء الدنيا، ومن حج بيت الله تعالى ماشيا كتب الله له بكل قدم يرفعه ويضعه سبعين ألف حسنة من حسنات الحرم
قال ابن عباس رضي الله عنهما : حسنة الحرم بمائة ألف حسنة"
الخطأ كتابة الله للماشى بكل قدم يرفعه ويضعه سبعين ألف حسنة وهذا يخالف أن أجر أى عمل صالح إما 10 حسنات طبقا لقوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وإما 700 أو 1400حسنة طبقا لقوله "مثل الذين ينفقون أموالهم كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وقال (ص): أن للحاج الراكب لكل خطوة يخطوها بعيره حسنة من حسنات الحرم قيل يا رسول الله وما حسنات الحرم؟ قال: كل حسنة بمائة ألف حسنة"
الخطأ كتابة الله للراكب بكل قدم للحيوان الراكب عليه بمائة ألف حسنة وهذا يخالف أن أجر أى عمل صالح إما 10 حسنات طبقا لقوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وإما 700 أو 1400حسنة طبقا لقوله "مثل الذين ينفقون أموالهم كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "
"وروي عن النبي (ص) أنه قال: يحشر الله تعالى من مقبرة مكة سبعين ألف شهيد يدخلون الجنة بغير حساب، وجوههم كالقمر ليلة بدر، ويشفع كل واحد منهم في سبعين ألف رجل فقيل: من هم يا رسول الله؟ قال: الغرباء"
الخطأ الشفاعة للغرباء بدون تحديد هل هم مسلمون أم كفار فالشفاعة لمن رضى الله عنه وهم المسلمون
"ومن مات في حرم الله تعالى أو حرم رسول الله (ص)أو مات بين مكة والمدينة حاجا أو معتمرا بعثه الله يوم القيامة من الآمنين ألا وإن التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق"
سبق مناقشة حكاية الأمن وأنه لا يمكن وقوعه لأن من الحجاج من كانوا كفارا قبل النهى عن إدخال الكفار المسجد الحرام بقوله " إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد بعد عامهم هذا "
"ومن صلى في الحجر ركعتين ناحية الركن الشامي فكأنه أحيى سبعين ألف ليلة، وكان كعبادة كل مؤمن ومؤمنة، وكأنما حج أربعين حجة مبرورة متقبلة، ومن صلى مقابل باب الكعبة أربع ركعات فكأنما عبد الله تعالى كعبادة جميع خلقه أضعافا مضاعفة، وآمنه الله تعالى يوم القيامة من الفزع الأكبر، وأمر الله عز وجل جبريل وميكائيل وجميع الملائكة عليهم السلام أن يستغفروا له إلى يوم القيامة"
الخطأ من صلى في الحجر فكأنه أحيى سبعين ألف ليلة، وكان كعبادة كل مؤمن ومؤمنة، وكأنما حج أربعين حجة وهذا يخالف أن أجر أى عمل صالح إما 10 حسنات طبقا لقوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وإما 700 أو 1400حسنة طبقا لقوله "مثل الذين ينفقون أموالهم كمثل حبة أنبتت سبع سنامبل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "







 
رد مع اقتباس