بين الماضي والحاضر وشيجة تحرك الذكريات حيث التمثال واقف بحزن يراقب ما يجري حوله ويستعيد حقيقة ما جرى. متى نتخلص من الخونة؟ متى تصبح التماثيل نصب فخر لا محطات إعجاب لحظي؟ تحياتي
حسن_العلوي سابقا