من نفس القصيدة مخاطبا دمشق : تهر خلفي كلاب الليل ناهشة أطراف ثوبي على عظم من المنح ضحكت منها و مني فهي يقتلها سعارها و أنا يغتالني فرحي . ...................... دمشق عدت و قلبي كله قرح و أين كان غريب غير ذي قرح ؟