اخي العزيز وائل سبعاوي
لم يعد خافياً الجهات التي تقف وراء هؤلاء القتلة العملاء الذين باعوا وطنهم للمحتل والاجنبي ومع ذلك لا يزالوا كالخفافيش يعلنون تهديدهم وراء مسميات طائفية دون ان يكشفوا عن هوياتهم الحقيقية ولكن ايامهم صارت معدودة واذا لم يهربوا كالجرذان من ارض العراق الطاهرة ستكون مصائرهم محتومة وهو مصير كل من باع وطنه وارضه للمحتل والاجنبي .
انهم يريدون ان يسكتوا اصواتنا ، اذاً ليقتلوا كل عراقي اذا استطاعوا ؟!
تحياتي لك ولردك الكريم