مع هذه الاشتعالات الشعرية الساحرة ، نختم حوارنا مع شاعرنا المتألق وفارس أقلام المبدع
عيسى عدوي ..
رحلتنا معه لن تنتهي بانتهاء هذا الحوار ، رغم كشفنا لأجمل نبضات روحه الشعرية والانسانية وعمقه الثقافي والحضاري .. سنتواصل دائماً معه ومع ابداعه عبر نوافذ أقلام الثقافية . والشكر الجزيل لكل من شارك في إغناء هذا الحوار بالأسئلة والتعليق وحتى بمشاركة القرّاء المجهولين الذين اكتفوا بالقراءة . ولقاؤنا معكم سيتجدد دائماً مع مبدعين جدد .
تحياتي لكم جميعاً
تحية الإباء والمحبة والإبداع