جذبني عنوان القصيدة قبل قراءتها ، و حين قرأتُها أزهرت في روحي ألف ياسمينة.. رغم كل الألم ، فلا يأس مع الحياة. فما أروع خاتمة القصيدة التي فتحت للحلم طريقاً .