أين أضعتي حقنا في الزكاة من نصاب الأخت أميمة يا راحيل(الكل يعلم أنك نصف التوأم فلا أحتاج إلى ذكر الألقاب)
المهم
حسبتك وهب ابن عمر البغدادي وحكايته مع القصبة وهرون الرش
،هذا حين علمت رأمر ثيابك الرثة
سنكون هنا إن شاء الله..ما شاء لنا سبحانه أن نكون..أما عن الرجل الرحيم أحسبني المتتصم..وأحسب أن لدي مائة وخمسون ألف من الأجناد مدججين..فأصرخ لبيك لكني لا أرى عمورية
وكأن بي لا أجد فرقا بين ذي وذيك سوى عمورية فأخسد المعتصم على عموريته وأبكي حال نفسي لفقدها ☺
تحياتي لك شطر التوأم المجيد وتحياتي للاخت أميمة وللصديق الأديب المبهج إبراهيم شلبي لاثكله الأدب يوما.