منتديات مجلة أقلام - من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
منتديات مجلة أقلام

منتديات مجلة أقلام (http://montada.aklaam.net/index.php)
-   منتدى الحوار الفكري العام (http://montada.aklaam.net/forumdisplay.php?f=9)
-   -   من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار. (http://montada.aklaam.net/showthread.php?t=15914)

سلمى رشيد 17-09-2007 02:31 AM

من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 


السلام عليكم ورحمة من الله

تحية عبقة بالمسك والورد

http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/e6d327bba7.jpg





ورمضان يجمعنا دائما على الألفة والمحبة ونبع الإيمان الصافي...

http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/d707ea4595.gif

هذه مسابقة رمضانية نشترك فيها معا في الحوار وأتمنى من الجميع مشاركتي في الإجابة الصحيحة عن الموضوع الذي نرغب بمعرفة صاحبه أو صاحبته....

سنضع في كل مرة موضوعا لزميل أو زميلة في منتديات أقلام وننتظر إجابة صحيحة عن اسم كاتب الموضوع وهكذا ......

http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/943c179038.gif


السؤال الأول

من هو كاتب أو كاتبة هذا الموضوع؟؟؟

أساطير جدتي

وفي الإنتظار.

http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/43787953bb.gif

نايف ذوابه 17-09-2007 02:40 AM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
الفكرة طريفة يا أستاذة سلمى .. أهنئك وأشجعك وبداية موفقة مع شاعرنا الكبير (أبو تامر)



أساطير جدتي ..


سأشرب من مياه العِدِّ ...والبير
وأسقيها لأفراخ العصافير
أقول لها ..هنا سيحي ..هنا طيري ..
ففوق تراب هذي الأرض ..
عاشت جدتي ...يوما ..
وما شبعت من التحليق
في حبل المراجيح ...لقد كنا
هنا نغفو ..وفي أحضان جدتنا ..
وقد جلست بشملتها ..
هنا في ظل نخلتها
تحدثنا عن ألأجداد والتاريخ
في أحلى الأساطير
******
هنا كنعان ...هنا جالوت ..
هنا وقف الفتى يبكي ..
ويشكو طعنة الغدر .. ...جُموعُ الشر واقفة على التل
على "شويكهْ" ..نَعَمْ "عَبَّادْ ..."
ونحن هنا ...بقرب التينة الكبرى
هنا وقفوا ..هنا كانوا ..
ترون التينة الكبرى ...؟نعم تلك "السباعيةْ"
لقد سقط الجبين الشم ..وانقلبت موازين الحياة بنا
فما عادت لنا دولة ...
وعاث الغاصبون هنا
قرونا يحكمون الأرض باسم الرب ..قدكذبوا
فمن يرضى ...بهذا الظلم ..
ولكن الزمان يدور ...وتأتي عصبة التوحيد من مكة
وتحدث جولة أخرى بأجنادين
هناك الآن عند محطة البنزين.." بجَنَّابَة "
ويقبل" خالد" بالجيش .منتصرا
..عمامته
كمثل عمامة الجد ..هي البيضاء والصفرا
هنا يرموكنا الصغرى..
وتلك عمائم الأجداد
..مازالت
وتحملها رؤوس الصامدين هنا ...
وهذا مكمن السر ...
فمن ..يدري؟ ...
********
سيقتلني جدارُ الصمْتِ
إن مرَّتْ على القُرب
ولم ألمح هَديرَ الموج بين المُوق والهُدْبِ
ولم أشعربزلزالٍ تَنَفَّسَ
من ثقوب الوعد في العينين للقلب
يرفرف في دمي وجعا ..
ويقذفني بعيداً خارج السرب ..
ويغلبني على أمري
****
سأغضب ..غضبتي الكبرى
إذا سَمحَتْ ..لسوسنةٍ
على أعتاب بَسمتها ..بأن تَسري
لتعبر حاجز الأشواق في صدري ..
ولم ترسم ملامحها ..على شفتي
ولم تشرب رحيق الشهد
من ثغري.
لتغفو لحظة ..التسليم بين أصابعي
وتذوب في دوامة العطر ..
*****
سأزرع في دمي ورداً
من الجوري ..وما أحلا..
فشوكي في شرايييني
سلاح يتقن القتلا ..
وأجمع من سلال الورد قبعة
لأهديها ..لتلك المهرة الكحلا ..
لترفعها على رأسي ..
إذا ما استقبلت في عدوها سهلا ..
وتلقيها بسفح التل..
قرب النثلة الكبرى
على قبري


النص يستحق أن تجعليه باكورة هذه الفكرة
والأخ عيسى عدوي هو الشاعر الكبير صاحب هذا النص المؤثر الجميل

سلمى رشيد 17-09-2007 06:38 AM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
الفكرة طريفة يا أستاذة سلمى .. أهنئك وأشجعك وبداية موفقة مع شاعرنا الكبير (أبو تامر)

الإجابة طبعا صحيحة أستاذنا الكريم نايف وأشكرك على التشجيع ويسعدني أن يكون الأستاذ الكريم عيسى عدوي أول من نبدأ معه مسابقتنا
وأساطير جدتي


السؤال الثاني


من كاتب /كاتبة هذا الموضوع ؟؟



وفي الإنتظار.


د.رشا محمد 18-09-2007 01:27 AM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
صابرين الصباغ .....

















:)

سارة زياد 21-09-2007 04:50 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
موضوع ممتع ومفيد بالاطلاع على مقالات الكتاب الاخرين
من كاتب موضوع ..
الخيانة العاطفيه ..كدبيب النمل ؟

سلمى رشيد 21-09-2007 07:56 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
نورت المنتدى يا سارة ،، اشتقنالك وأهلا فيك..
وشكرا على إحياء المسابقة فقد فكرت في عدم الإستمرار فيها لأن السؤال بقي يومين ومر الكثير ولم يفكر أحد بوضع الجواب ..طبعا مع جزيل الشكر للعزيز رشا لمشاركتها.

تحياتي من جديد وكل المحبة ولي عودة.

سلمى رشيد 21-09-2007 08:02 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
الإجابة بالتأكيد صحيحة عزيزتي رشا
هي العزيزة صابرين الصباغ وأتمنى أن تتواجد بيننا من جديد كما كانت سابقا


سلمى رشيد 25-09-2007 01:35 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
أختي سارة
سأجيب أنا
الموضوع للأخ الكريم ناصر حسين.
سأكتفي بهذا القدر من المسابقة ولن أضيف المزيد وجزيل الشكر للجميع.


نايف ذوابه 25-09-2007 11:44 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رمضان كريم ..

قيمة هذه المسابقة في إبراز العمل المميز المسؤول عنه .. ليتكم تضعون العمل ضمن الإجابة

ليطلع الأقلاميون على مثل هذه الأعمال المميزة ...

طاب مساؤكم وصياما مقبولا ...

سلمى رشيد 26-09-2007 01:58 AM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
إن شاء الله سأقوم بعرض المواضيع التي يدور حولها السؤال...وشكرا على الملاحظة أستاذ نايف.
كل التحية.

سلمى رشيد 26-09-2007 03:14 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
مني الصورة ومنكم التعليق
صابرين الصباغ

http://aatheryon.jeeran.com/ij_a3.jpg



لم يتبق بعدك

سوى

ليل يغفو على كتفي ثقيل

سماء باكية.....

وطيور تعصف دموعها

تضرب جدران وحدتي .........

http://www.dubaieyes.net/gallery/data/media/304/m94.gif


تقف روحي على قدم

واحدة

أستند على ذراع وحدتي

أتأبط حنيني إليك

وكلنا نصرخ

عُد ........

http://img.photobucket.com/albums/v3...ch-kind-of.jpg


ليست هذه بقايا زهرة

هذه روحي

بعدما أنفقت عليك بتلات عمري


[IMG]http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/5b68efb831.jpg[/IMG]



سلم قلمك وإبداعك عزيزتي صابرين واقبلي منا ضمة الورد هذه

سلمى رشيد 26-09-2007 04:16 PM

مشاركة: من كاتب / كاتبة / هذا الموضوع ؟؟ شاركونا في مسابقة الحوار.
 
[
الخيانة العاطفية.. كدبيب النمل


ناصر حسن
من المفارقات أن ما نخفيه أكثر أثراً مما نعلنه، وما نخافه أكثر تأثيراً علينا مما لا نخشاه ظاهرة بيع وشراء أسرار الحياة الزوجية في بورصة الموت، وأسهمها في تصاعد مستمر، تحضيراً للهبوط القاسي من وراء القمة..
فما تفعله كثير من الزوجات من إشاعة الأسرار الزوجية في مواقعهنّ المعتادة هو الخطوة الأولى على خط الانهيار، فقد يقمنّ بذلك بدافع البحث عن التأييد والدعم العاطفي الذي يفتقدنه في البيت، أو بدافع التنفيس، وقد يكون بدافع الانتقام! وليس بالضرورة من أجل فتح علاقة جديدة باسم الحب، بل للحصول على الدعم العاطفي وحسب، إنه سلوك خائن ينم عن غياب الإيمان بالله عزّ وجل، وضعف الإرادة، إنها عملية تسويق العواطف وجعلها وقفاً لمرتادي الشارع «المستباح»، ولا يخفى أن ضم الأسرار والحفاظ على الخصوصية يضمن السعادة الزوجية، ويؤسس لعلاقة سليمة أساسها الحب والتواضح.
ومما يؤسف له أن هنالك قابلية لتلقف أسرار البيوت في مجتمعنا؛ فما أن تتنهد إحداهنّ لضيق في نفسها حتى تستحثها الأخرى على البوح بما يجول في خاطرها من أسرار زوجها، ولأنه لا توجد أسرة بلا مشكلات فتستسلم هذه للبوح بأسرار الحياة الخاصة لهذه أو تلك! وما يجري لدى النساء يجري لدى الرجال!..
صدر كتاب للعالم النفسي الأمريكي «جاري نيومان» تحت عنوان «الخيانة العاطفية: كيف تتجنبها»، وهو كتاب يتحدث عن أسرار الزواج العظيم، وقد بدأ المؤلف في كتابه الحديث عن الزوجية التي تتجه إلى رجل بحثاً عن التأييد والدعم العاطفي، فيقول: إن الزوجة في هذه الحالة تحصل على ما هو أكثر من الدعم، ولكنها لا تريد الاعتراف بذلك، بل تنكره تماماً وهذا العالم يستقبل مئات السيدات في عيادته الخاصة، ويستمع إلى مشكلاتهنّ العاطفية والنفسية، ولكنه مع ذلك هو مصمم على أن الزوجة التي تروي مشكلاتها لزميل لها في العمل أو صديق إنما ترتكب خيانة عاطفية لزوجها!.
وإن هذه الخيانة ممكن أن تهدم الزواج السعيد، وبالرغم من اعتراض كثير من النساء عليه عندما طبع كتابه إلا أنه لم يعدل عن رأيه فهو يعتقد أنه لابد من عزل الزواج عن كل ما يسبب له أي ضرر أو خطر أو احتمال الخطر.- وأنا كذلك أدعم رأيه فهذا حاصل في منطقتنا في بعض دوائر العمل المختلطة، التي برزت فيها تلك الظاهرة من إباحة لأسرار الحياة الزوجية الخاصة!-.
وعلى الرجل الذي قد تأتمنه امرأة بعض أسرارها وبعضاً من أمور حياتها أن يتستر على ما هي عليه وعلى ما قالت له، وأن لا يشيع بين أصدقائه ما دار من حديث مع الطرف الآخر، وبالخصوص إذا كان ذلك من الأشخاص الذين يتفاخرون بعلاقاتهم «النسوية» وبعض الشيء من جمالهم أمام الآخرين، في الوقت الذي نرى أناساً يتحملون الأمانة بكل حذافيرها.
قال رسول الله : «على كلّ نفس من بني آدم كتب حظّ من الزّنا أدرك ذلك لا محالة فالعين زناها النّظر، والرِّجل زناها المشي، والأذن زناها الاستماع...» [1] .
وقال السيد المسيح : «أيّما امرأة استعطرت وخرجت ليوجد ريحها فهي زانية، وكلّ عين زانية»[2] .
وقال السيد المسيح : «لا تكوننّ حديد النّظر إلى ما ليس لك فإنّه لن يزني فرجك ما حفظت عينك، فإن قدرت أن لا تنظر إلى ثوب المرأة التي لا تحلّ لك فافعل»[3] .
لمن تشكو زوجتك؟.
قد لا يؤمن أحد الشريكين بقدرة شريكه على حلّ المشكلات العالقة بينهما، فلا يرى مرجعيته في ذلك لأنه طرف، ولكن عليهما أن يضعا لنفسيهما مساحة يتحركان فيها مع الحلول المقترحة، فمن الأهمية بمكان أن يستمعا لشكوى بعضهما البعض، ومن دون أنفة أو ازدراء، أو تململ، فإذا لم تترك مجالاً لشريك حياتك في أن يقول ما يضايقه منك، فأنت ترسله إلى أي شخص خارج البيت ليفضفض عنده، ولا يخفى أن المرأة لا تشكو من فراغ، بل تبحث عن المواساة في شكواها، وعن التضامن العاطفي في ضيقها، وقد لا تبحث عن حلّ لمشكلاتها، فما يجب على الزوج إلا الاستماع إليها فإمعان وتأمل فقط لترتاح، وتهدأ!.

أن يشكو شريك الحياة إلى زميله في العمل أو إلى صديقه في النادي، أو إلى الوالدين فهذا نقصان حظ لكليهما، أجريت دراسة لشركة «بيتر. د. هارت» في الغرب حول «أين تشتكي المرأة عندما تكون بحاجة لذلك؟» فجاءت الإجابة أن أول ما تتجه إليه هو إلى الزوج إن كانت متزوجة بمعدل 39%، ومن ثم إلى الصديقة بمعدل 36%، وإلى أطفالها إن كانوا كباراً بمعدل 20%، وإلى أمها 16%، و14% إلى حالات لا تشكو فيها لأحد، و9% إلى صديقة حميمة لقلبها، و6% إلى قسيس في حالة صلاتها، و3% إلى والديها، وفي الأخير الأب 1% فقط!.
وفي استفتاء أجري في فرنسا وشمل عينة من ثلاثة آلاف سيدة وفتاة، قالت نسبة ساحقة منهنّ: إن أقرب أصدقائها إليها هو أبوها، وصدرت نتائج الاستفتاء في كتيب جميل عنوانه «أبي صديقي» يتضمن شهادات مطولة وحميمة لطائفة واسعة من النساء، بينهنّ طالبات وعاملات وربات بيوت وأسماء شهيرة في دنيا الأدب والفن تتغنى كلها بتلك الصداقة القوية التي تنمو منذ الصغر بين البنت وأبيها، ثم تتوطد بحيث يصبح الأب أقرب إنسان إلى ابنته، وسندها وكاتم أسرارها، والمثل العربي يقول: «كل فتاة بأبيها معجبة» المطلوب هو الانفتاح على شريك الحياة، حتى ولو كلّف سوء ظن بالشريك على أن يكون الانفتاح مع الغريب رغم تعاطفه الصوري.
قد ترتكب الخيانة العاطفية دون أن نشعر بخطرها، فهي قد تكون كدبيب النمل الأسود على الصخرة السوداء في الليلة الظلماء، والنهاية نهاية الحياة الزوجية!.
[1] كنز العمال، خ 13026.
[2] تنبيه الخواطر، ص23.
[3] تنبيه الخواطر، ص50.




أخي الكريم ناصر حسن
من منتدى الحوار كل التحية
[IMG]http://www.aklaam.net/aqlam/up/uploads/787917af27.bmp[/IMG][/CENTER]


الساعة الآن 05:45 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط