الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى الأدب العالمي والتراجم

منتدى الأدب العالمي والتراجم هنا نتعرض لإبداعات غير العرب في كل فنون الأدب.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-12-2023, 02:04 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي المبدع بوشتى الجامعي يترجم قصتي "تحبيك" إلى الإسبانية مشكورا

تحبيك
**
خطرت بباله فكرة، فقام ينفذها توا. رسم أرضا فصارت وطنا، ورسم رجلا، فصار شعبا، ورسم حجرا فصار قصرا، ورسم امرأة فصارت نساء وجواري، ورسم يده فصار سلطانا.
كلما مل من أجنحة النساء، أطل على شعبه، وألقى خطبة مليئة بالخبز، يتلقفها الشعب ويمضغها بلذاذة، وينصرف تاركا في الساحة جوعه. يعود السلطان إلى أحضان النساء مسرورا..
انتابت الرسام نوبة ندم، عزا فعله لتمرد قلمه عليه، أو للا شعوره العامر بالمحرمات، أو للسلطة التي تراقب حركات ريشته بدقة قناص، فأراد أن يكفر عما اقترفته ريشته الضالعة في الخبث، فخطرت له الخيارات الثلاث التالية:
أن يرسم ممحاة كبيرة.
أن يمنح الشعب سلاحا.
أن يغتال السلطان.
وأنتم، ماذا تقترحون؟
**
Se le ocurrió una idea y de inmediato la implementó. Dibujó una tierra y se convirtió en una patria, un hombre y se convirtió en un pueblo, una piedra y se convirtió en un palacio, una mujer y se convirtió en mujeres y doncellas, y sacó su mano y se convirtió en un sultán.
Cada vez que se cansa de las alas de las mujeres, mira a su gente y pronuncia un sermón lleno de pan, que la gente agarra y mastica deliciosamente, y se marcha, dejando el hambre en la plaza. El Sultán regresa feliz a los brazos de las mujeres.
El pintor se sintió invadido por un ataque de remordimiento y atribuyó su acción a la rebelión de su pluma contra él, o a su profundo sentido de los tabúes, o a la autoridad que vigilaba los movimientos de su pincel con la precisión de un francotirador. expiar lo que había hecho su malvado pincel, por lo que se le ocurrieron las siguientes tres opciones:
Para dibujar un borrador grande.
Para darle armas al pueblo.
Asesinar al sultán.
Y tú, ¿qué sugieres?






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط