|
|
اوراق خاصة هنا مساحة من بوح أقلامكم على اوراق خاصة ,, بعيدا عن الردود والتعقيبات |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
29-10-2017, 03:56 PM | رقم المشاركة : 361 | |||
|
رد: تسجيل دخول
للكتابة سطوة كبيرة، قد تجعل من حياة |
|||
29-10-2017, 03:57 PM | رقم المشاركة : 362 | |||
|
رد: تسجيل دخول
من بعض الجنان الأرضية أن تشعر، |
|||
29-10-2017, 04:06 PM | رقم المشاركة : 363 | |||
|
رد: تسجيل دخول
شعوري لحظة تدويني لفكرة إبداعية.. |
|||
29-10-2017, 04:10 PM | رقم المشاركة : 364 | |||
|
رد: تسجيل دخول
البكاء، هو الكلام الذي عجزنا عن قوله! |
|||
17-12-2018, 05:38 PM | رقم المشاركة : 365 | |||
|
رد: تسجيل دخول
"أنا ربّ الإبل وللبيت ربّ يحميه" هي المقولة الشهيرة التي قالها عبد المطلب لأبرهة الحبشي، حين جاء بجيوش الفيلة لهدم الكعبة، وقد استولى في طريقه إلى البيت على إبل لعبد المطلب. الكثير رأوا في مقولته استسلام وخذلان أمام العدو. كيف يترك البيت لأبرهة ويطالبه بإبله !! لكنّني في قراءة أخرى رأيت أنه وضع الأمور في نصابها، الرب الصغير للشيء الصغير، والرب الكبير للشيء الكبير. فأبرهة لم يفهم أن المرء الذي لا يتخلى عن قليله للآخر مثل الإبل/ لن يتخلى عن كثيره/ شرفه وعزته / مثل البيت الحرام. إذا تنازلت عن شيء صغير يخصّك لعدوّك، ثق أنه سيأتي اليوم الذي تتنازل له فيه ،عن الشيء الكبير/ عقيدتك/ أهلك/ وطنك. وهذا ما حدث حين تنازل القوم للمحتل عن شبر واحد من فلسطين، صارت كلّها تحت يديه. إذاً اسْتَماتَ عبد المطلب في الحرص على عودة إبله، ومكة يومها في ضعف وقلّة، كما كان ليديه إيمان بنفسه على حماية إبله، وهو على وثنيته تلك، كان في الوقت نفسه لديه يقين في حماية الله لبيته. " أنا رب الإبل وللبيت رب سيحميه" علم الله صدقه وحرصه، فأرسل الطير الأبابيل نصرة لبيته. وفي الأخير استعاد عبد المطلب البيت والإبل.. واستعاد البيت مكانته في نفس عبد المطلب قبل الإبل. البيت عاد للمرتبة الأولى، وعادت الإبل للمرتبة الثانية. هي مفاهيم في درجة الأولويات ومقامات القيم في الشّدائد، عند من لديه البصيرة قبل البصر ! فيا بني يعرب استعيدوا أنفسكم كرامتكم/ وقيمكم ونخوتكم من عدوكم، لحظتها تستعيدون فلسطين وأخواتها. فكيف يستعيد فلسطين من يصافح مغتصبها !! منجية مرابط* |
|||
17-12-2018, 05:42 PM | رقم المشاركة : 366 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
17-12-2018, 05:44 PM | رقم المشاركة : 367 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
17-12-2018, 05:47 PM | رقم المشاركة : 368 | |||
|
رد: تسجيل دخول
الحياة تعشق مُراودةَ العطاء لها، وتَنْبذُ الاستحياء فيه، |
|||
17-12-2018, 05:48 PM | رقم المشاركة : 369 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
17-12-2018, 05:55 PM | رقم المشاركة : 370 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
17-12-2018, 06:00 PM | رقم المشاركة : 371 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
17-12-2018, 06:03 PM | رقم المشاركة : 372 | |||
|
رد: تسجيل دخول
|
|||
|
|