الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر > اوراق خاصة

اوراق خاصة هنا مساحة من بوح أقلامكم على اوراق خاصة ,, بعيدا عن الردود والتعقيبات

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 29-10-2017, 03:56 PM   رقم المشاركة : 361
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

للكتابة سطوة كبيرة، قد تجعل من حياة
الآخر جنّة، وقد تجعلها ناراً!







 
رد مع اقتباس
قديم 29-10-2017, 03:57 PM   رقم المشاركة : 362
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

من بعض الجنان الأرضية أن تشعر،
بأن الذي أمامك يحبك بالقدر الذي تحبه
أو أكثر!







 
رد مع اقتباس
قديم 29-10-2017, 04:06 PM   رقم المشاركة : 363
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

شعوري لحظة تدويني لفكرة إبداعية..
هو الشعور ذاته، الذي ينتابني أمام عينيك!







 
رد مع اقتباس
قديم 29-10-2017, 04:10 PM   رقم المشاركة : 364
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

البكاء، هو الكلام الذي عجزنا عن قوله!







 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:38 PM   رقم المشاركة : 365
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

"أنا ربّ الإبل وللبيت ربّ يحميه"
هي المقولة الشهيرة التي قالها عبد المطلب لأبرهة الحبشي،
حين جاء بجيوش الفيلة لهدم الكعبة،
وقد استولى في طريقه إلى البيت على إبل لعبد المطلب.
الكثير رأوا في مقولته استسلام وخذلان أمام العدو.
كيف يترك البيت لأبرهة ويطالبه بإبله !!
لكنّني في قراءة أخرى رأيت أنه وضع الأمور في نصابها،
الرب الصغير للشيء الصغير، والرب الكبير للشيء الكبير.
فأبرهة لم يفهم أن المرء الذي لا يتخلى عن قليله للآخر مثل الإبل/
لن يتخلى عن كثيره/ شرفه وعزته / مثل البيت الحرام.
إذا تنازلت عن شيء صغير يخصّك لعدوّك، ثق أنه سيأتي
اليوم الذي تتنازل له فيه ،عن الشيء الكبير/ عقيدتك/
أهلك/ وطنك.
وهذا ما حدث حين تنازل القوم للمحتل عن شبر واحد من فلسطين،
صارت كلّها تحت يديه.
إذاً اسْتَماتَ عبد المطلب في الحرص على عودة إبله، ومكة يومها في ضعف وقلّة،
كما كان ليديه إيمان بنفسه على حماية إبله، وهو على وثنيته تلك،
كان في الوقت نفسه لديه يقين في حماية الله لبيته.
" أنا رب الإبل وللبيت رب سيحميه"
علم الله صدقه وحرصه، فأرسل الطير الأبابيل نصرة لبيته.
وفي الأخير استعاد عبد المطلب البيت والإبل..
واستعاد البيت مكانته في نفس عبد المطلب قبل الإبل.
البيت عاد للمرتبة الأولى، وعادت الإبل للمرتبة الثانية.
هي مفاهيم في درجة الأولويات ومقامات القيم في الشّدائد،
عند من لديه البصيرة قبل البصر !
فيا بني يعرب استعيدوا أنفسكم كرامتكم/ وقيمكم ونخوتكم من عدوكم،
لحظتها تستعيدون فلسطين وأخواتها.
فكيف يستعيد فلسطين من يصافح مغتصبها !!
منجية مرابط*






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:42 PM   رقم المشاركة : 366
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

حين كانت يَدُ الله فوق أيديهم، كان هارون الرشيد العَبّاسيُّ التّقي،
خليفة الدولة الإسلامية، يتحدّى السّحابة في سماها مخاطباً إيّاهَا :
" أمْطِري حيثُ شِئْتِ فسيأتيني خرَاجُكِ " - ثِماركِ / جِزيتك
" فسيأتيني خَراجُكِ "
*فَاءُ* التَّوْكيد الزائدة هنا لبست ثوب اليقين،
والتحدّي الإيماني هنا جاء بالمعْنىَ المحمود لا المذموم،
يعني ثقته في استجابة الخالق ومِنْ ثَمَّ استجابة المخلوق /المطر /الأرض/ الرَّعيّةُ /
لأنّ الأمّة في عصره كانت على قلبٍ واحدٍ بمقدّراتها وثرواتها/ المعرفيّة/الرّوحية/ والماديّة.
هارون الرشيد الذي صوّرهُ الإعلام الفاسد، على أنّه كان مهدراً لوقته،
بالاستمتاع بعَزْفِ القَينَات/ المغنيات* !
هو نفسه هارون الرشيد الذي كان يردّد على فراش الموت وهو يبكي :
" يا من لا يزول ملكه، ارحم من زال ملكه "
واليوم حين صارت يَدُ الطّاغوت فوق أيديهم،
أصبحت الأمّة أهون من بيتِ العنكبوتِ، على قتلٍ وجُوعٍ ورحيلٍ وتَشْريدٍ!
وعلى قول الأستاذ النابلسي : " هانَ عليهم أمرُ اللهِ فهانوا على الله،
ولو أنهم عظّموا أمرَ اللهِ لَرَفَعَهُم الله "
{وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ}
*منجية نور مرابط*






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:44 PM   رقم المشاركة : 367
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

وأَحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني ** وَأجْمَلُ مِنْكَ لَمْ تَلِدِ النّسَاءُ
خلقتَ مبرأً منْ كلّ عيبٍ ** كأنكَ قدْ خلقتَ كما تشاءُ
من أروع ما قيل في مدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم،
وقد نُسِبت الأبيات لشاعر النبي حسّان ابن ثابت رضي الله عنه.
وإن كان من بعض أهل العلم من أنكر نسبها إليه.
وهنا كانت دهشة البلاغة في المبالغة :
" كأنكَ قدْ خلقتَ كما تشاءُ "
وكأنّ اختيار الخالق وافق اختيار المَخلوق،
إذ أنّ البشرية مَجبولة على حبِّ الكمال، فمن منّا لا يعشق الكمال.
وما كانت هَرولة سيدنا آدم عليه السلام نحو شجرة الخلد،
إلاّ هرولة نحو الكمال، مع أنّه في الجنّة وفي بسطة
من العلم والجسم والنعيم..!
إذ نستخلص أنّ الخلود هو قمّة الكمال !

بقلم * منجية مرابط*






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:47 PM   رقم المشاركة : 368
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

الحياة تعشق مُراودةَ العطاء لها، وتَنْبذُ الاستحياء فيه،
وتُخلّد من يترك معارفه وتَجَاربهُ في جِرَابِ غيره قبل أن يُغادرها.
يقول الكاتب الأمريكي تود هنري في كتابه * مُت فارغاً / Die Empty *
"لا تذهب إلى قبرك وأنت تحمل في داخلك أفضل ما لديك، اختر دائماً أن تموت فارغاً"
انتهى كلامه -
ولن يموت المرء واقفاً إلا إذا جاءه وهو فارغ، لحظتها فقط سيتذوق طعم الانتصار.
يُغادر الحياة الفارغ المُمْتلىء، والمُمْتلىء الفارغ، لا يَستويانِ مثلاً،
والكَيّسُ من اتّقى شُحّ نفسه، قبل أن يصبح هباءً منثورا !
- من وَحْيِ ما قرأتُ -







 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:48 PM   رقم المشاركة : 369
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

يقول الدكتور مصطفى محمود
في كتابه / الإسلام السياسى والمعركة القادمة.
"إنّ احتلال العقل وإفساد العقيدة مقدّمة لاحتلال الأرض وفرض السيطرة .. إنّها حلقات يَأخُذ بعضها برقاب بعض .”
وأنا أقول تعقيباً عن قوله رحمه الله :
" إن لَمْ يكن لكَ من الزّاد المعرفي ما يزيد عَقيدتكَ رسوخاً ،
فلا تقرأ لمن يشكّك فيها."
* منجية مرابط *






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 05:55 PM   رقم المشاركة : 370
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

**الحرية قد تأتي بمعنى التمكين في حدود سماوية/ إلهية /
أو سفلية / قوانين بشرية.
لكن المرجعية الأساسية يتحكم فيها المقياس النفسي لهذا الكائن
إذ هي التي تحدد مدى تقبلها لحدودها المنوطة بالمحاذير.
في " افعل ولا تفعل "
فكل له مفهومه الخاص عن الحرية،
تصل حد الشذوذ فيها والحيف، فمثل هؤلاء الطغاة لا يستمتعون
بالحرية ولا يتذوقونها إلا في استعباد شعوبهم وإذلالها .

بقلم منجية نور مرابط.






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 06:00 PM   رقم المشاركة : 371
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

لطالما فكرتُ في أن هذه الأمّة المعذّبة، ليست بحاجة لمحرابٍ يخرّج عبّاداً،
بقدر ما هي بحاجة ماسّة لمحراب يخرّج إنسانية!
غايته غربلة البشرية ممّا يشوبها من شر.
هي الرغبة في البحث عن ضوء في نفق
هذا الكائن المظلم في محيطه.
مذ لحظة لوّث يديْه بدمِ أخيه هابيل ،
لكن الحياة تظل عمياء لا ترى في طريقها تكدّس الجثث.
ويظل الأخطبوط خلف الأكمّة يلعب لعبته القذرة!
منجية مرابط*






 
رد مع اقتباس
قديم 17-12-2018, 06:03 PM   رقم المشاركة : 372
معلومات العضو
منجية مرابط
أقلامي
 
الصورة الرمزية منجية مرابط
 

 

 
إحصائية العضو







منجية مرابط غير متصل


افتراضي رد: تسجيل دخول

مِنَ العَجيب أنّ عالم النّت يُفرّق الشّملَ في الواقع،
ويَجمعهُ في عالمهِ الافتراضي ..
وكَأَنّ الإنسانَ يَفِرّ من واقعهِ إلى الخيال،
ليرى الأشخاص كمَا يُحِب !!

أَهُوَ البحث منّا عن " المدينة الفاضلة "
في هذا الافتراضي الشّاسع، تلك المدينة التي عجزنا
عن بنائها في الواقع.. لكنّنا نهرب وننسى أن لَبِنَتَها
الأولى هي تلك المضغة التي بين جنبينا،
فالوصول للمثالية والكمال تبدأ منها !
إذن هي الازدواجيّة في المعايير، يمكن أن نطلق عليها التّطبيق واللاّتطبيق،
في مواقع التواصل الاجتماعي بين المعقول واللاّمعقول !
منجية مرابط*






 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط